* "عريف الأمسيات" يعاتب الإعلام على حجب الحقيقة كما يقول ونسى انه أول من يفعل هذا الشيء لو كان الأمر متعلقا بناديه! *"المعتوه" نقل ما دار في مجلس "معزبه" الى الإعلام من خلال زاويته التي وظفها لمصلحة "معزب العشتو" الذي تحول في مجلسه الى أضحوكة والترفيه عن الحاضرين! *لم يظن "عيد بن شاكر" ان الكثير سيكتشف كذبته عندما قال انه يعمل موظف كونتر وان نجوم النادي المنافس كانوا يستعينون به وقت الأزمات بينما مهمته تنحصر فقط في الاستقبال عند وصول الركاب! * كالعادة كان الظهور الفضائي ل"الأمين الكحلي" مخجلا وهو يمارس الإسقاطات التي تميز بها عن غيره، والمصيبة انه يكذب على نفسه عندما يدعي الحياد! * من كاتب مطرود الى متحدث أصبحت مهمته فقط التعقيبات ومحاولة الاستظراف على الرغم من انه ثقيل وغير قابل للهضم! *الاستهزاء بعباد الله هو شعارهم الوحيد عندما يفشلون في مقارعة الحجة بالحجة، وهذا نهج ساروا عليه منذ حادثة "الجمل" و"الوايت" الشهيرتين! * يبدو ان "عيد بن بن شاكر" لا يصحو إلا متأخرا لذلك لا يناقش القضايا التي يناقشها المجتمع الرياضي إلا بعد فترة من تداولها! * "ثنائي الظهيرة" يدعيان ان الصحف تقتات على برنامجهما بينما الصحيح العكس لذلك اصبح ما يقومان به "ماسخا" وغير قابل للهضم! * أصبحوا لايثقون بإمكانات المتحدث لذلك فهم يعقبون على مداخلاته لتوضيح الصورة اكثر! * تصريح المذيع كان يحمل معاني عدة تجاه الأمين خصوصا انه لامس الحقيقة بقوله انه لا يصرح إلا لقنوات "تجارية"! * "توم وجيري" اصبحا مخترقين لذلك يأتي عملهما وفق ما يرغبه "البعض" وليس الكل، وقريبا سيكون مصيرهما "الارشيف"! لأن الطرف المتضرر هو الفريق الكبير فقد جاء التعليق على طريقة ما حدث طبيعي ولو طبقنا لأوقفنا لاعبي الفريقين! * يبدو ان المتحدث تعرض لصدمة حضارية جعلته يتحول الى خراط على كل جهة! * اخيرا فاز "المتملق" باللقب الذي انتظره طويلا والانصاف جاءه من جماهير فريقه! *ما ان شعر "عيد بن شاكر" بأن الذي بجانبه الاكاديمي حتى اعلن شهادته الوهمية! * المحترف الاجنبي اسر للمقربين منه انه سيحضر المناسبة حتى لو ادى الامر الى عدم اكماله لعقده الحالي! * المحترف نفسه سخر من "كاتب التوبليس" الذي نصحه بعدم السفر لاستلام الجائزة قئلا: "بعذر الفريق لو دحدر مادام هؤلاء هم نقاده! * في برنامج التعصب أخذ توم وصديقه جيري في الاستشهاد بالمطبوعات والمواقع التي تتوافق مع ميولهما وتواجهاتهما! * "خط الفتنة" يمر بحالة حرجة فالفريق الكبير غائب عن نقاشاته "عسى ما شر"! * يبدو ان تأجيله لدراسة العرض كان وسيلة للتخلص من التجربة التي لم تعجبه على الرغم من أنهى العلاقة بالوظيفة الرسمية! * اذا استمر عبث الصغار في البرامج الرياضية فالتعصب والاحتقان بين الجماهير لن يتوقف! * اعلنها "صياد" ويكررها اللي بيته من زجاج لايرمي الناس بالحجارة و"خلوها يالربع"! * كل الهدف من الاتصال إحاطة الناس انه يجيد اللغة الانجليزية، وفي النهاية اصبح أضحوكة للجميع! *الكويتب الملقب ب"اخيضر المشتل" يحاول الاحتكاك بالكبار عسى ان تلتفت له الأنظار! * النادي العاصمي الصغير في طريقه لتغيير المدرب الوطني الذي مر على جميع اندية الثانية! * الاداري العاصمي أسر لمن يرتاد مجلسه خصوصا "شلة العشتو" انه اخترق الكثير من وسائل الاعلام باستثناء المطبوعة الكبيرة التي قال انه فشل في ذلك! * اجواء الخلافات امتدت من العاصمة الى الساحل الغربي بين الاداري العاصمي والصحفي الذي اعتاد فيما مضى على تلميعه! * لاتتجاوز عباراته "الاحمق والابله" عندما يتحدث عن اي شخص يختلف معه ومع هذا يدعي انه من اصحاب المؤهلات العالية! * كذبته الاخيرة عرته تماما امام من يعرفه ويعرف عمله الاساسي وكالعادة يحاول ان يستغفل الاذكياء الذي يعرفون تاريخه جيدا! * شعر بأنه غير مرغوب فيه لدى اكثر من جهة اعلامية فعقد صداقة مع "شريطي الجوالات" عسى ان يحميه ويطبل له! * أصبح يردد على الهواء لماذا يقولون الاتصال المشبوه بينما الحقيقة هي الطرح المشبوه وكان ذلك عنوان إحدى زوايا الذي يتفق معه في الميول، ويبدو أن ذاكرته لا تجعله يفرق بين هذا وذاك! * أصبحوا يترددون في مع من يقفون آلرئيس الحالي أم المرشح الآخر فبوصلة المصلحة تفرض عليهم «التلوّن» وتغيير المواقف بأسرع وقت! * الأكاديمي وضع «صاحب المؤهل الجديد» في موقف لا يحسد عليه عندما رد عليه بالحقائق وليس بالفهلوة! * «أصحاب الدفاتر لا يزالون يحضرون في الفضائيات ولكن دون فكر ودون قبول من الجميع! * المتحدث أصبح شعاره «عدم التصديق لكل شيء» وربما في المستقبل لا يصدق نفسه من كثرة الكوابيس التي تحيط به! * هل يحتاج «الدخيل على النقد» انه ذكره بحادثة المطار الشهيرة التي كادت ان ترمي به الى الحضيض! * الاوضاع المتأزمة وضعت «فتى حلب» في زاوية ضيقة فلم يستطع الذهاب الى المكان الذي اعتاد ان يزوره في مثل هذا الوقت! * اللاعب غير المحلي أصبح يتضايق من تصريحات المتحدث خصوصا حول المناسبة المقبلة التي يحرص على حضورها! * ربما اصبح يردد في المستقبل وعلى الهواء عبارات «شهادات وبراشيم» بدلا من «مسابيح وخواتم»! * حاولوا بقيادة «شاعر القلطة» تحريض المسؤول ضد مع من يختلفون معه واللعب على وتر النقد الذي يراد به الاصلاح ولكنه كالعادة ظهر واعيا ورزينا ولم يلتفت الى ما يتفقون عليه خلف الكواليس وينشرونه في زواياهم المظلمة! * جماهير النادي الغربي صنفت نقاد فريقها بالترتيب لايمانها انهم مجرد اصوات تحركها المصالح حتى لو كانت ضد ناديهم! * استخدموا المدافع المعتزل ضد الادارة الحالية على الرغم انهم في السابق كانوا لا يردون على مكالماته عندما كان يستنجد بهم لدعمه واقامة حفل الاعتزال! * قالت الشخصية المهمة في حديث ليس للنشر انه لا مقارنة بين الرئيس الحالي والشخص الذي يحاول ان ينافسه على الكرسي! * اصبح يتباهى بالمؤهل «ابو ريالين» ولم يعلم انه يكشف عن المصدر غير المعتمد للشهادة! * البعض يتفرج عبر الفضاء من باب التسلية والضحك على كذبه وتأليفه للقصص التي لم تحدث على ارض الواقع، بينما هو يظن انه من المؤثرين! * ينتظر ان يعلن «المعتوه» عن تنصله من القضية المرفوعة وان تأتي الطقة برأس المسؤول الذي اصبح فجأة يدير أحد المواقع المريبة! * أخذ يردد من يحمي الشخصية الكبيرة، ولم يسأل نفسه لماذا غض الطرف عن الاساءات التي صدرت للشخصية الكبيرة الاخرى من صديقه «الشبيه»؟. * المعد «السمسار» أصبح يتخذ موقفا معارضا من النادي الكبير الذي نقل أحد لاعبيه خارج العاصمة لذلك فهو يركز على اي موضوع يسيء للنادي ولاعبيه! * الشرفي تحول الى منسق لبعض الحلقات التي تتناسب والعمل الذي يمارسه، ويبدو ان مهمة «الاخراج» تستهويه كثيرا! * حتى الان لا يزال «حرامي الانترنت» يمارس الضحك على نفسه والادعاء بانه مستشار، أحدهم علق قائلا: «ليته يرافع ضد نفسه بعدما تخصص في سرقة جهد غيره ونسبه له! * كان يتردد فيما مضى على ملاك الرياضات المختلفة ويطالب ب»دعمهم» له وفجأة تحول الى مقدم يحاول أن «يشتهر» على اكتاف غيره والمصيبة انه يدعي الحياد! * الموظف حشر الميول في عمله عندما حاول الاساءات للاعب في النادي المنافس وسيكون ذلك وبالا عليه وربما دفع الثمن وندم على تصرفه! "صياد"