إن زيارة سمو أمير الرياض ونائبه للمنطقة له أبلغ الأثر في نفوسنا جميعا كمواطنين حيث سنلتقي بالأمير المحبوب لنعبر له عن مشاعر الحب والولاء، ولقد سُررنا كثيرا بمقدم سمو أمير الرياض بتفقد حاجات أبنائه أهالي المنطقة إسوة بمدننا ومناطقنا الغالية التي قام بزيارتها فكان كالغيث أينما حل نفع وهي فرصة إلى لقاء الحاكم بالمحكوم ليرفع له الشكر والتقدير على ما يوليه سموه الكريم من اهتمام ومتابعة دائمة لحاجات أبناء المنطقة وتكريس سياسة الباب المفتوح . إنه لقاء المحبة والولاء وتجديد العهد فيه يتضح صدق التبعية والتقدير لولي الأمر فلولا هذه الزيارات المتواصلة لما تحققت هذه النهضة التي نعيشها الآن في جميع المجالات ولله الحمد. فعلى الرغم من مشاغله حفظه الله إلا أنه حاضر مع أبنائه وإخوانه قريب منهم يسمع منهم.