صبا نجد الذي طالما تغنى به الشعراء عبر العصور ما زال يهب بتلك المتعة والعذوبة التي ألهمت أولئك العظماء من الشعراء وخبّلت بهم إلى حد الجنون، ذاك المناخ وتلك البيئة النجدية نحن أبناؤها الذين لا نحن إلا لها ولا نعرف العشق والشوق ومفردات الحنين إلا عبر رحالها ونجودها ووهادها. إنها نجد التاريخ التي يحلو فيها المصيف بجوار من نحب خادم بيوت الله الملك فهد.. من نجد أسافر بالمصاييف في نجد على الرحال لكل دارٍ وديره براد تال الليل في عنبر المجد بين الملوك اللي تحكم الجزيرة يسوا مية لندن وباريس يالعجد(1) هذا الرياض وما نصيف بغيره يا مستثير الشوق ومجدد الوجد في نجد والله ما علينا قصيره شوفة خشوم طويق سجدٍ على سجد وقصة كفاح أمعزي اللي مثيره الى هجدني ذكرها بالغلا هجد تاخذني المتعة لكشف السريره وأوحي لهمس المجد في مسمعي رجد كنه ينادم غاليٍ يستشيره وما دام عز الشعب مصيافه بنجد بالصيف مع فهد العرب كم خيره