سددت لي سهم الرموش المواضي وأصبتني وانا بظل الشريعه بسودٍ تصّور فعلها لفتراضي قتل أو تجاوز في حدود الخديعه من حسنها تخجل ورود الرياضي أبدع بها الخالق وصارت بديعه سوادها يزحم حدود البياضي كنها خذت عين الغزاله ذريعه بريقها يظهر براءه أو تقاضي ونظرتها عكس العيون الوديعه وحراكها يضفي عليها امتعاضي وسكونها سحر القلوب المنيعه فيها حور فيها فتور وتراضي فيها صبا حتمن عليها تذيعه وسنا تجر اجفانها كالمراضي مدري كسل ولا فصنع الطبيعه