*الجدول الأسبوعي للضيوف يفترض أن يضاف عليه قبل الاسم عبارة "المشجع" فجميعهم مشجعون لا يختلفون عن أعضاء روابط أنديتهم!. * مدير المركز الإعلامي المطرود اعترض على لقب النجم الكبير ويبدو انه يريده لنفسه خصوصا وان تاريخه تلخص بفوزه بصوت نفسه في انتخابات رئاسة ناديه! * من يشاهد "عيد بن شاكر" وهو يحلل يتساءل هل هو امام برنامج رياضي أم مسرحية فكاهية شبيهة بشاهد ماشافش حاجة!. * طلبوا منه مناقشة قضية لاعب النادي المنافس فوافق ووعدهم ان تكون في الحلقة المقبلة "وعاش الترتيب من خلف الكواليس". * الإشارة لإنهاء عقد المدرب في وقت مبكر أسلوب قديم عفا عليه الدهر ويتوافق مع فكر أصحابه! * يبدو أن النجم الجماهيري الكبير شكل عبئا نفسيا ثقيلا وكابوسا لا يفارق عازف السمسمية! * تسريب خبر الإيقاف مباراة واحدة صدر منهم والهدف منه التشكيك بالقرار لو كانت مدة الايقاف اطول كما حدث من اجل ان يقال إن هناك ايدي خفية عدلت القرار! * المحترف الاجنبي لايزال بانتظار صرف مستحقاته ومنحه السكن الخاص الذي وعدت به الادارة! * لأنها تخص لاعبي فريقه امتدح الكاتب المشجع قصات الشعر المخالفة للتعليمات! * أرادوا حياكة المكائد ضد المطبوعة الكبيرة فوجدوا أن أصل المادة نشر في موقعهم!. * "المسلسل المدبلج" الذي تم الاتفاق عليه من أطراف عدة سيتبعه مسلسلات أخرى مادام ان الحزم في اجازة حتى اشعار آخر!. * كلما رأى "شبيه" مثله أغدق عليه الثناء ويبدو ان الطيور على اشكالها تقع! * "شقة وسط العاصمة" كانت وراء المجاملة الدائمة للإداري الذي يلوي من خلالها اذرعة الكثير ممن يجرون خلفه بقيمة الاستضافة والهدايا!. * ظلت سيطرة "إداري الثمانية" مستمرة حتى وهو لا يظهر بالصورة والبركة في من "يطير مع العجة" ولا يعصي له أمرا"!. * تحولت برامجهم الى برامج تدوير "استضافة من نريد" من خلال الاتفاق"على الذي نستضيفه اليوم انتم تستضيفونه غد"!. *اتفقوا على الحملة ونسوا عدم التطرق لسحب الكاميرا والاعتداء العام الماضي!. * أصبح العضو المطرود اقوى صوتا داخل اللجنة لأسباب تثير الكثير من علامات الاستفهام!. * بدلاً من أن التحقيق حول الخروج المذل للناشئين أمام الفريق المتواضع انشغلوا بالتحقيق في الصورة المفبركة!. * في أول مؤتمر للرئيس وعد بتحقيق البطولة القارية وقبل إكمال العام الرابع طلب جماهير ناديه بالصبر ونسيان البطولات!. * إحضار اللاعبين الأجانب بمبالغ خيالية ليس لهدف استراتيجي انما هو دليل على أن إدارة النادي الكبير لا هدف لها في عامها الأخير!. *"عميد الكذابين" تحول إلى سائق ليموزين يدور بصاحبه بين استراحات مشجعي فريقه الذين احتفوا به تقديراً لمواقفه ضد الفريق الكبير!. * "كوميدي الحواشي" أطلق نكاته عندما قيم أساتذته الكبار وأعلن عن تفوقه هو وأصدقائه بينما الواقع أنه فشل مع رئيسه "عيد بن شاكر" في الإعلام بكل أنواعه. * في كل حواراته لا هم له الا الفريق الكبير ويبدو انه وجد اسهل طريقة له لنيل الشهرة!. * المعد الذي ترقى إلى مرتبة مدير وراء تسريب خبر الاستغناء عن زميله المذيع والسبب اختلاف الميول وحرصه على تفريغ القناة من الميول الاخرى! * يبدو أن المدير تعمد كشف حقيقة المعد عندما اكد انه هو من اختار الضيوف الذين تدور حولهم علامات الاستفهام.! * كلما ظهر المتحدث الرسمي عبر الفضاء اكتشف المتابع ضحالة فكره. "صياد"