* اصبح لدى بعض انصار النادي الشمالي توجس من عودة الاداري الذي كان غصة في حلوق "الطفرانين"! * المبعد يعلن دعمه للنادي عبر الاعلام وفي الخفاء يوعز للسماسرة بمفاوضة لاعبي فريقه ونقلهم الى الاندية الاخرى بهدف اسقاط الادارة والدليل تحريض السمسار الخليجي الذي يرتبط معه بعلاقة! *"المعتوه" اصبح سلاحا في يد بطل "مسلسل الحيالة" الذي يستعين به لكتابة مواضيعه والمردود وجبة عشاء خفيفة ودعوته باستمرار الى المنزل! * معظم البرامج وصلت الى القمة وذلك البرامج يسير ب"الريوس" ولايشيد به الا طاقمه الذي ينطبق عليه المثل "فاقد الشيء لايعطيه"! * نائب الرئيس كان صارما وهو يرفض استقبال الوفد الذي صوّر حاله وكأنه المنقذ للنادي في ظل غياب الرئيس! * النوايا السليمة جعلت الاداري "خفيف الدم" الذي عملوا ضده يترك العمل ويخرج من دائرتهم الى مكانة لاتليق الا بالكبار! * اصبح أحد المطاعم حلقة الوصل الدائمة بين "ابو سماعة" و"الامين" وقريبا سيختفي الاخير مثلما اختفى الاول! * عصر الصرف والتعاقدات الكبيرة وراء اختفاء "الشرفيين" الذين لايتجاوز دورهم دفع قيمة الماء والعصيرات للاعبين في وقت مضى! *عدم ارتياح اسرته اليه وراء تواجد "المعتوه" في الفضاء اغلب الوقت والغياب عن المنزل! * حضر الى منزل الشرفي بسيارة العمل وعندما سأله لماذا؟ رد بقوله لايوجد لدي سيارة على امل لعل وعسى! * اصبح "المعتوه" يكتفي بالاطلاع على الصحف في التموينات وسط الحي بجوار منزله دون ان يدفع ريالاً واحداً الامر الذي اصاب العامل بالمحل بالحنق وابلاغ كفيله! * اداري الفئات السنية اصبح يحاول ان يجد له خط رجعة عندما علم ان هناك تغييرات ربما ستشمله! * "اخيضر المشتل" اندفع من خارج الحدود نحو مهاجمة اساتذته الذين كان يتمنى التصوير معهم في السابق وقبل ان "تتحسن" صورته بمساعدة القريبين! * القضية الكبيرة اشغلته كثيرا عن الترشيح وجعلته يعيش هواجيس كثيرة خصوصا بعد اعترافه لدى الجهات المعنية! * في لقاء المسؤول الكبير توارى عن الانظار وجلس في الصفوف الاخيرة على الرغم من سباقه الفضائي وتوسلاته للظهور في كل وسئلة اعلامية! * استعرض عضلاته على الهواء وساق اتهاماته الى العضو القاري ولكنه سرعان ما بحث عن "اهل الخير" لاقناع العضو بالتنازل عن الشكوى غير المعلنة! * عضو البرنامج صب جام غضبه في جلسة خاصة على زميله المستشار الذي قال انه ورطه مع الرئيس المثالي! * "عريف الامسيات" لايزال يعيش في "عالم النسيان" والدليل انه لايتذكر الكثير من النقاط التي يرى انها مهمة الا في آخر مقالاته! * كان منظر وحديث "كاتب التوبليس" على الهواء مخجلا ليكتشف المتابع حقيقته وفكره الضحل! * اعط "القوس" لباريها هكذا ردد الكثير من المتابعين بعدما ما شاهدوا اكثر من مذيع يلت ويعجن على انظارهم ومسامعهم دون ان يستفيد من المذيع العربي الذي دائما ما يقدم دروسا في فن السؤال واستخلاص الجواب! * احترافية الاعلامي ومهنيته الكبيرة جابت" العيد" وكشفت حقيقة من سلاحه الكذب والشهادات غير المرئية والمراوغة حتى سقط في شر اعماله! * مكالمة الرئيس التوبيخية جعلت "السكب الحلبي" يحاول زعزعة استقرار الادارة عن طريق الشرفيين المبعدين الذين يرتبط بهم بعلاقات وجلسات خاصة! * استغل "عريف الامسيات" غياب رئيسه واصبح يعدد اهداف المهاجم الكبير ويحاول التقليل منها عن طريق عملية الطرح والضرب ونسى "سيبويه عرعر" ان الكرة لعبة جماعية! *هذه المرة اصبح يحمل دفتر "ابو ثمانين" وليس "اربعين" وهذا دليل على اتساع رقعة الجهل لديه وانه لايستطيع تركيب جملة دون ان يكون الدفتر بحوزته! * المدير الجديد انشغل بنوع الصورة التي سيرسلها للصحف في تنقلاته وهل ستكون بالنظارة الشمسية ام بدون؟ البعض علق قائلا: "هذا مدير تطوير ام باحث عن التصوير والتصريحات؟". * موقف الدكتور كان صارما وهو يأتي رده صارما عبر الجهات الرسمية، وليس عبر الاعلام الذي بحث المذيع عن مخرج ولكن حتى الآن لم تفلح المحاولات! * الاداري السابق اظهر حماساً منقطع النظير مع المرشح ويكمن السر ان الاخير وعده بعد وقبل الانتخابات بمايرضيه ولكن النتائج المخيبة الغت استلام الدفعة الاخيرة! «صياد»