* المعزول اختار مواجهة المطرود في لعبة البلوت، وكل ذلك من أجل المكافأة عند الفوز! * لايزال "عيد بن شاكر" وصديقه "فتى شهار" يرضخان لقناعات الاداري العاصمي الذي يعاملهما كمجرد مرافقين لديه! *المتعصب رفض الانصياع لتعليمات الرئيس الذي طالب بعدم عقد الاجتماع وجمّع من يمون عليهم لاصدار القرار الكارثة! * يتحدث "صديق المدافعين المعتزلين" عن "النفوذ" وتناسى نفوذ "معزبه" قبل طرده من الوسط النقي! * اوصدت القنوات المحترمة الابواب في وجهه فعاد الى الظهور في برنامج صديقه المذيع التعيس ولكن هذه المرة دون "دفتر"! * المعزول يترك العمل ويذهب الى منزل المطرود في العاصمة وقت الظهيرة وقبل الساعة الثالثة يطالب بالاسراع في تقديم وجبة الغداء من اجل ان يلحق على العمل، ولم ينقصه إلا "الدفتر" كي يكتب فيه ملاحظاته على نوع الاكل وموعد تقديمه! * التدخلات بعثرت اوراق "كتابهم" الذين اشتكوا منها كدليل على ان من يتحكم يتواجد خارج صحفهم وليس داخلها! * محرر"الهبات" فضح ما كان يقوله له رئيسه المباشر وما يطلبه من بعض الشخصيات! * هذه المرة اصبحت اللجان ملطشة في كل شيء، والسبب ان الدخول اصبح تتحكم فيه الواسطة وليس الكفاءة على طريقة العضو المتعصب! *يصف من كشف حقيقته بالمرتزقة ونسي من توسط له في التشكيل الجديد عندما كان ينثر الدموع وينادي تكفون ضموني! * يمارس "التزوير" والضحك على الذقون وفي نهاية الامر يتباكى ويتساءل .. اين تسير الرياضة؟ *ورطوا رئيس اللجنة بالقرار السريع، فانكشفت نوياهم خلال اقل من عشر ساعات، ليصبح مستقبلهم على كف عفريت! * نقول لذلك العضو الذي رسب في جميع محطات حياته التي دخل لها بمساعدة قريبة ان هناك فرقاً بين من يعيش بين انياب الاسد وبين من يعيش بين انياب"............"!! * قال إن اللوائح باللغة غير العربية اكثر فهما وكل ذلك من اجل ان يبين انه يعرف الانجليزية "ثانكيو ايها الكحلي"! *كانت تحركاته واتصالاته قبل صدور القرار الملغي تنم عن سوء ما يضمره بدليل ارتباكه داخل مقر اللجنة، ويبدو انه كان يتلقى بعض التعليمات من جهات ما! *احتفل العضو في المساء بنجاح مساعيه وفي الصباح اصبح في وضع لايحسد عليه بسبب سوء تصرفه "ولايحيق المكر إلا بأهله"! *الاداري العاصمي وضع المذيع الذي يدعي "الميانة" في حجمه الطبيعي لذلك تغيرت ملامح محياه واصيب بصدمة امام المشاهدين! * يجلس معه في الاستراحة غير المرغوبة ويوزع اسراره على وسائل الاعلام حتى "تسمح" بنشرها ومن ثم تعريته "وياسلام على الصديق الصدوق"! *بعد صدور القرار تسابق الثنائي على الاتصال برئيس ناديهم المفضل، ولكنه لم يتحمس مع الموضوع، وكأنه يستنكر ما فعلاه! * ظهر الحكم المغرور بقرارات الهدف منها واضح ومعروف ولكن غايته لم تحقق فخرج مع فريقه بحزن كبير! * التكليفات اصبحت من نصيب من كان يعمل معه في اللجنة الفرعية او من كان ينتمي الى منطقته" عاش الانصاف والحرص على مصلحة الجميع". * الرئيس قرر أن "يضبط" تحركات العضو المتعصب ولكن بطريقة تدريجية تجبره على الرحيل! * في الداخل يظهر ب"لوك" وفي الخارج يظهر ب"لوك" آخر والنتيجة عدم القبول من الجميع لايمانهم بأنه مجرد موظف لدى "معزبه" المبعد! * فضلوا الاشادة به في زواياهم الظلامية على حساب زملائهم الذين تسبب في ابعادهم «أين حق الزمالة ايها المستنزفون للجيوب». * تحدث عن عرايض الدفاع وليته عرج على عرايض الطرارة التي عادت ما تكون بين اسطر زاويته خصوصا تجاه شرفيين معينين على الرغم من اختلاف الميول! * إلغاء جميع ايميلات الزملاء كانت ابرز ملامح السياسة الجديدة التي يبدو ان النجاح لن يكتب لصاحبها بسبب ضعف الامكانات تارة، وعدم الاجواء الصحية تارة اخرى! * يتحدث «معتوه العاصمة رقم 3» عن نفوذ النادي المنافس وليته قرأ سيرة 70 بالمائة التي يعرفها ولكنه يدعي العكس من باب التعتيم والتمويه على الذين ينتمون لفريقه! * نعتقد ان الصعود على ظهر «الوايت» يكفي لأن يكون في كفة وبقية الاحداث التي يزعمونها في كفة اخرى! * ما زالت بعض البرامج اشبه ب»الاسهال» وتقديم الخواء الفكري وحكره على مقديمين يفتقدون أبسط مقومات المقدم المقبول! * لم يستطع المقدم كبح ميوله وتعصبه عندما كان ضيفه يتحدث عن اصابات اللاعبين، لذلك أتى باسم مهاجم فريقه الذي مضى على اعتزاله فترة طويلة! * في الفئات السنية طرد من فريقهم ثلاثة لاعبين وحاولوا الاعتداء على الحكم الرابع لذر الرماد في العيون وزود على ذلك اشتكوه والنتيجة كالعادة غض اللجان للطرف عن جميع اخطائهم! * نائب الرئيس في النادي العاصمي اجتمع مع أحد رؤساء اللجان من اجل تقديم نفسه لايجاد مكان له في حالة ابتعاد الرئيس واستقالة الادارة! * الشكوى عن طريق السفارة في طريقها الى الجهة الرسمية ضد من شوه صورة اللاعب وغّير في ملامحها عن طريق الرسام المتعصب الذي عرض نفسه على الصحيفة الكبرى ورفضته بسبب ماضيه غير المشرف! * «فتى حلب» وصديق الشرفي المبتعد لم «تثمر» محاولاته نحو تحقيقه مآربه لذلك اصبح منبوذا من ادارة ناديه وغير مقبول لدى الاطراف الاخرى! * قال ان هناك اعضاء مكانهم المدرجات ولم يعلم انه يوجه هذا الكلام الى عضو ناديه المتعصب الذي «حاس» الامور خلال 48 ساعة، وليته اكمل وقال ان هناك كتابا مكانهم المدرجات ايضا وليس اعمدة الصحف! * الان اتضح صدق رؤية المسؤول الكبير عندما لم يختر اي منهم لعضوية اللجان بدليل وجود شخص واحد ومع هذا «جاب العيد» لنفسه وللوسط الرياضي! * يبدو ان «ابو زهرة» سيكون مصيره الابعاد بعد نقده غير المباشر للاداري الذي تسبب في ابعاد صديقه! * يشيدون بالاداري العاصمي والسؤال ماذا لو قطع عنهم الامدادات حتما سيكون التحول 180 درجة! * قالوا ان المباراة المهمة تعتبر مباراة مهاجم فريقهم الغائب عن التسجيل وهذا يعني تقزيم بقية العناصر الذين خرجوا يجرون اذيال الخسارة مع مهاجم الغفلة! * المقربون منه اطلقوا عليه من باب الاستهزاء «فتى لندن» بعدما قال انه لايستوعب النظام الا عندما يكون باللغة الانجليزية! «صياد»