- المرور من فوق (الجسر) وراء غياب اللاعب القضية، الذي لم تنفع معه شتى وسائل العلاج! - هاجموا الرمز الإعلامي ولم يهاجموا من تسبب بالكارثة وبطلها المنسق الذي سقط في شر أعماله وتصرفاته وعلاقاته ببعض المطبوعات المشبوهة! - أشاد بالبرنامج على طريقة (إرسال) الإشارات، عسى أن يكون ضيفا دائما عليه، خصوصا انه لايزال (طالبا) مبتدئاً في الإعلام، ولم يكتب النجاح لجميع محاولاته حتى الآن! - صب جام غضبه على البرنامج الناجح في القناة الخليجية؛ بحجة انه يسيء الى إطراف معينة، ولم يجرؤ على نقد البرنامج الأكثر فتنة بكلمة واحدة، وهو الذي أساء لرياضة بلد بأكمله! - اتهم أنصار النادي المنافس بحشر أنوفهم في قضايا النادي، ونسي انه حشر أنفه بقضية الإداري (المصور) والنادي الجار وكأنه يدين نفسه من حيث لا يدري! - يطارد الإداري السابق في فريقه المفضل، ويطالبه بأن يحل ضيفا على برنامجه (المسائي)، حتى لو لم يقل كلمة واحدة، المهم أن يظهر عبر الشاشة حسب تعبيره! - كالعادة عندما تنكشف الحقائق فليس أمامهم الاتهامات ورمي الشجر المثمر بالحجارة! - تصريح القائد الشهير حرك المياه الراكدة، ووضع النقاط على الحروف! - مداخلة الشرفي أفحمت (طالب) الشهرة، وجعلته يراوغ قبل أن يطلب ينهي المداخلة! - (المعتوه) أصبحت مهمته التنقل من قناة الى أخرى، ويبدو انه بحاجة الى من يعيده الى المصحات مرة أخرى! - يهاجم الرموز ظنا منه أنهم سيلتفتون له، بينما هو لا يمثل لهم شيئاً، وهو يعرف ذلك. - أرادوا الخروج من الورطة التي وضعهم بها المحلل التحكيمي الجديد بوضع بعض الصور التي يدعون أنها من تصويره عن فريقهم المفضل، دون أي معنى! - يقول إن هناك من يسيء الى أبناء الوطن في الخارج، ونسي أن مداخلاته في القنوات كلها إساءات وبذاءات، لا يقولها إلا من هو مثل فكره وتفكيره! - (توم وجيري) أصبحا يقودان البرنامج الى الانحدار، بأسئلتها الممجوجة التي يحاولان من خلالها افتعال الإثارة، ولكن الحس الاعلامي يخونهما ويحرجهما كثيرا! - بعض الاستوديوهات الرياضية في بعض القنوات أصبحت وكأنها تبث من احد المصحات النفسية، والسبب توافد أكثر من (معتوه) عليها! - في الدربي غاب الخبير المصوراتي عن تزويد اصدقاءه بلقطات عن لاعبه المفضل، فالأهداف تختلف هذه المرة، والاقتراب من الخطر ربما يوقعه فيه. - لا يزال بعيداً عن العقاب ففي كل مرة يكرر سقطاته، والنتيجة غض الطرف عنه، فمن أجل عين تكرم مدينة. - المصيبة أن الإداري الكبير لا يرى حرجاً في فعلة المحلل التحكيمي، معتبراً أن ما فعله حمل أكثر مما يحتمل. - ظهروا بعد الديربي بصفتهم الحقيقية، صفة المشجعين، وكشفوا حقيقتهم التي كانوا يدعون أنهم ينتمون إلى مهنة الإعلام. - تقرير الحكم وجه لطمة كبرى للباحثين عن عقوبة الإداري الناجح. - سخر كل وقته ومعظم جهده للشخبطة عبر الموقع الذي يتولى الإشراف عليه لنشر أخبار القناة التي يعمل بها ظنا منه انه يقدم عملا اعلاميا سيصفق له الجميع على الرغم من انه يخدم ويلمع فقط جهة واحدة! - المعد اياه (اغتنم) الفرصة لتسديد (بلنتياته) لصالح فريقه المفضل عبر الموقع الذي يتولى إدارته ومتابعة أخباره وقضاياه أولا بأول خصوصا اللاعب العربي القضية دون اهتمام ببقية الأندية الأخرى! - يتظاهر بأن هدفه خدمة الجميع وفي الخفاء ينسق المواقف لصالح النادي (حبيب القلب) بالنسبة له بل انه لا يتوانى في التواصل مع من يتفق معه في الميول لقيادة القافلة في اتجاه واحد يستفيد منه فريقه احدهم علق قائلا: «لن يخرج بأي (غنيمة) ففريقه لا يشد به الظهر»! - هاجم إداري الفريق المنافس عندما قال رأيه في الحكم الذي خدمهم كثيرا بقراراته وطالب بمعاقبته وتناسى تصريحه الشهير يومها وصف الحكم نفسه ب (المرتشي) قبل موسمين عندما طرد اللاعب العربي! - اللغة السمجة التي كشفت عن بعض الأفكار البغيضة جعلت منهم خارج الحدود يتحدون ضد ذلك النادي والسبب المداخلات التي يدعي أصحابها بأنهم يدافعون عنه بينما هم يريدون الإساءة للنادي في عهد الإدارة الحالية! - تظاهر بالدفاع عن فريقه فشنت جماهيره عبر مواقعها هجوما قاسيا طالبته من خلاله بتسديد المبلغ المتبقي بدلا من اعتلاء المنابر الإعلامية بحثا عن الشهرة على حساب النادي الذي لم يتذوق في عهده طعم أي بطولة! - التقدم بنتيجة كبيرة جعلته ينقلب 180 درجة وكاد أن يؤدي كالعادة مهمته بنجاح وهكذا هم الذين لا يحظون ببعض المهام إلا بالواسطة (ومن قدك ما دام صديقك هو الرئيس.