أطلقت مجموعة من (الأكاديميات) وسيدات الأعمال في محافظة (جدة) من حناجرهن في شكل أنشودة رائعة بمناسبة عودة خادم الحرمين الشريفين عبدالله بن عبدالعزيز (حفظه الله) لارض الوطن بعد رحلة علاجية في الخارج تكللت بالنجاح وكانت هذه الزغاريد التي خرجت من هذه الحناجر تعبيرا صادقا لفرحتهن التي ملأت قلوبهن التي صدقت ايضا لشفاء المليك من وعكته الطارئة وعودته الميمونة لثرى هذه البلاد الطاهرة. وقالت هذه المجموعة من النساء في لقاءات اجرتها الرياض انهن فرحات بهذه العودة الحميدة لاسيما ان الملك المفدى وقائد هذه المسيرة الحافلة بالعطاء الزاخر في كل المجالات والاصعدة الفكرية والاجتماعية والتنموية له وقفات بناءة مع المراءة السعودية ومهد لها الطريق لاجتياز كل العقبات وابانت ان المراءة السعودية في ظل هذا التطور الذي تشهده المملكة في كل المناحي لها ايضا وبفضل الله سبحانه وتعالى ثم بفضل القيادة الرشيدة بصمات واضحة في حقول النماء .. فأصبحت تحتل مكانتها بكل ثقة واقتدار ووصلت الى اعلى مراحل التعليم فاصبحت طبيبة ومهندسة ومحامية ومدرسة واشارت هذه المجموعة ان المرأة وفي ظل هذه القيادة الرشيدة نالت المزيد من المكاسب في مجال المعرفة والثقافة ودعين المولى عز وجل ان يتمتع (المليك) بالمزيد من الصحة والعافية المرأة في عهد المليك في بداية هذه اللقاءات التي اجرتها (الرياض) قالت الدكتورة مي ابو السعود ان المرأة السعودية تكن لخادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز كل الحب والتقدير حيث افسح لها كل مجال التطوير والازدهار وهي في ظل هذا العهد الميمون وجدت الطريق امامها مفتوحا لتنمية مداركها واصبحت لاها القدرة في البناء واكتسبت حقوقها التي كفلها لها ديننا الحنيف وستظل متمسكة بهذه المكاسب متسلحة بعقيدتنا السمحاء. وابتدأت الدكتورة نلي بوقس حديثها بالاشادة للرعاية التي وجدتها المرأة السعودية من لدن خادم الحرمين الشريفين وقالت ان قيادتنا الرشيدة وبجانب اهتمامها بكل مناحي الحياة في بلادنا الحبيبة اولت ايضا اهتمامها ب(المرأة) السعودية ومنحتها الكثير من الحقوق التي كفلتها شريعتنا الغراء وهي بهذه الحقوق المكتسبة تبني اعمدة الوطن العزيز وتسعى بقدراتها بالنهوض بمستواه وتعمل في كل الحقول الانمائية بجانب مسؤولياتها الاساسية في مجال الطفولة والامومة . المرأة السعودية شاركت في استقبال القائد ابواب التطور اما الدكتورة انتصار فلمبان فقد قالت ان الدولة وبفضل المولى عز وجل ثم بفضل ودعم قيادتنا الرشيدة وعلى راسها خادم الحرمين الشريفين فتحت ابواب التطوير والنماء في كل الميادين الفكرية والثقافية والتربوية والاجتماعية فنالت المرأة حظها في كل تلك المجالات فاصبحت صحفية يشار لها بالبنان وطبيبة تتعامل مع (المبضع) بكل اقتدار ومهندسة ترسم خارطة الابداع في ابهى صورها.. وارتادت كل مجال يتلاءم مع فطرتها ومع ديننا الحنيف فلابد للفرح ان يجيش في قلبها والمليك المفدى يعود لدياره بعد ان شفاه الله سبحاته وتعالى.. وقالت الدكتورة سامية العامودي ان قلبها يفيض بالفرح الشديد بمناسبة عودة (القائد) العظيم بعد ان ألبسه الله عز وجل ثوب (العافية) واضافت ان الشعب باسره غمرته الفرحة لان المليك المفدى يعيش في كل القلوب ووافقتها الاستاذة حنان الشهري التي اكدت ان الخطوات التي سلكتها المرأة السعودية في طريق البناء والازدهار كان بعد فضل المولى عز وجل بدعم هذه القيادة التي اهتمت (بالمرأة) كعنصر هام في حياة المجتمع واضافت ان المرأة بهذه الرعاية نالت الكثير من الحقوق فأصبحت تتحسس خطاها بكل ثقة. اهتمامات كبيرة والتقت (الرياض) بمجموعة من سيدات الاعمال فاشدن كثيرا برعاية خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبد العزيز واهتمامه الكبير (بالمرأة) السعودية فقالت مايا الحلفاوي التي ابتدرت هذا الحديث بقدر كبير من الثناء للملك المفدى على ماقدمه للوطن والشعب السعودي والمرأة السعودية بصفة خاصة حيث مهد لها الطريق للمضي قدما نحو التقدم في معظم مناحي الحياة واضافت انها في غاية السعادة بقدومه الميمون لثرى هذا الوطن العزيز بعد ان تكللت رحلته العلاجية بالنجاح ودعت له بمزيد من الصحة والعافية ثم تحدثت هدى العجروش عن مآثر خادم الحرمين الشريفين وماقدمها من انجازات كان لها الاثر الكبير بالمساهمة في نهضة هذه البلاد ورقيها وتطورها فكانت (المرأة ) ضمن هذه الاهتمامات التي اولها المليك المفدى لكل مجالات الحياة في مملكتنا الحبيبة. مواطنة تتوشح علم المملكة عالم التجارة وكان للاستاذة مضاوي الحسون نصيب من هذه اللقاءات فاشادت ايما اشادة بدور خادم الحرمين الشريفين في تعبيد الطرق للمرأة السعودية حتى اصبحت وبقدراتها تحتل مكانة رفيعة في عالم (التجارة) او الاعمال الحرة حيث اعطاها الكثير من الفرص لارتياد هذا المجال الذي كان لوقت قريب حكرا على الرجال كما اثنت الاستاذة فايزة اسطنبول ب(الرعاية) التي احاط بها الملك المفدى المرأة السعودية مما دفعتها للمزيد من التطور والتقدم في مجال التعليم والنهل من ينابيع الفكر والثقافة وهي في مسيرتها البناءة ستظل تدعو المولى عز وجل ان يتمتع المليك بالصحة والعافية. وتحدثت الاستاذة فاطمة العصيمي عن فرحتها بهذه المناسبة السعيدة لاسيما ان لملك العظيم دور فعال في نهضة هذه البلاد التى ترعرعنا فيها وننهل من خيراتها ثم قالت الاستاذة سلوى المدني انها مثله ومثل اى مواطن ومواطنة في هذا الوطن العزيز غمرتها الفرحة بهذه العودة الميمونة فدعت الله كثيرا ان يحيط مليكنا المفدى بكامل رعايته. مايا الحلفاوي د انتصار فلمبان مضاوي الحسون د سامية العمودي د مي ابوالسعود