• الشرفي الطفران "طالب" أعضاء الشرف بالدعم ونسي انه لم يقدم ريالاً واحداً لخزينة ناديه! • مالك المطبوعة طلب تنقيتها من بعض الأقلام التي قال عنها انها أساءت لها وللمتلقي ومع هذا حملوا مسؤولية إبعاد بعض الأقلام الى المسؤول الجديد والدور المقبل سيكون على "كاتب التجميع"! • بعدما عرف التشكيل الجديد صب جام غضبه وانتقده بشدة وتناسى انه اغدق المديح على المسؤولين في اوقات مضت املا في ان يشمله الاختيار الذي لا ينطبق عليه نظرا لفشله مدربا وادرايا! • صديق المسؤول ونائبه أصبح مقدما للمؤتمرات الصحفية قبل ضمه لإحدى اللجان تطبيقا لسياسة "شد لي واقطع"، وهكذا يكتشف المتابع بين فترة وأخرى لماذا الفوضى تعم الكثير من اللجان! • مقيم الحكام وضع نفسه في ورطة كبيرة عندما تحرش بالمعلق، والمصيبة أن أعذاره أقبح من تصرفاته وتلك الرسائل التي طالب من خلالها الإشادة بفريقه وعدم مدح المنافسين! • "المعتوه اياه" وضع مقارنة غير منطقية عندما قارن عمر النادي بتاريخ أسرته التي أساء لها بهذه المقارنة. • "معتوه شهار" يتحدث عن الشجاعة وهو الذي قبل فترة كاد أن يتعرض الى ما لا تحمد عقباه يومها ترك سيارته لدى منزل أحد الشخصيات بعدما احتمى بأحد نجوم فريقه السابقين وفر هاربا الى منزل "ولي نعمته" على سيارة الليموزين قبل أن يتدخل الأخير ويحل المشكلة وينقذه من علقة ساخنة! • احتفالاتهم لا تتجاوز الفرحة بخسارة النادي المنافس، أما الاحتفال بالبطولات فهو آخر ما يفكرون به! • التغيير لم يشمل الأسماء التي أخذت زمنها وزمن غيرها وحجبت الفرصة عن الكثير من القدرات! • يهاجم بالمساء ويعتذر بالصباح، وهكذا هو لا يملك الشجاعة عندما تتم محاصرته وآخرتها عندما فر هاربا بعد نهاية الأستوديو مباشرة بعدما شاهد العين الحمراء من زميل المهنة! • اتفق "توم وجيري" على أن تكوين الأولوية في التلميع فيمن يشيد بها ويدافع عنهما! • لأن المسألة اصبحت تمثل له استلام المرتب نهاية الشهر فقد جاء تحليله هذه المرة منطقيا عكس مرات سابقة عندما كان يظهر خلالها بالمجان! • حلى أهدافه التي لازالوا يتذكرون بها بهدف وضعه في مرمى الإداري الذي احرج كثيرا من التصريح الفضائي الذي كشف المزيد من النقاط المسكوت عليها! • مسؤولو البنك المحلي استغربوا مطالب الإداري بالسلفة المؤقتة، أحدهم علق قائلا: "لم يسلم الاداري المستقيل مستحقاته فكيف تريدون منه تسديد القرض! • المعد والمخرج والمذيع سقطوا في فخ تصرفاتهم لذلك اصبحوا مهددين بالابعاد واللحاق بزميلهم الذي اراد المساومة فوجد نفسه في مكان مغمور! * الذين يتذكرون ترشيحه لرئاسة فريقه وقصة رسم اشتراكه وعلاقته بالاداري المطرود يدركون ان صاحب الامل اضحوكة للجميع! * "عازف السمسية" لام صديقه في خط الفتنة بعد ان تجاهله ونسي انه تجاهل وتنكر للرئيس السابق الذي كان يقبل رأسه ولا يفارق مجلسه! * لغة البيانات عادت من جديد لامتصاص غضب ضياع النقاط والعروض الهزيلة * بعد فشل الحكام تلو الاخر يبدو ان الدور الاول سينتهي وجميعهم موقوفون. * لا طريق للرئيس المرشح الفكاهي الا الحديث عن الفريق الكبير! * يقول بانه سينحر اربعة من الابل فيما الواقع يؤكد عدم قدرته على نحر ارنب نط!. * لم يخجل المحرر وهو يقدم المشاهدات عن بعض لاعبي "الاخضر" ويحكي للقارئ طريقة تواجدهم في الفندق الذي تقطن به البعثة في الساحل الغربي بينما كان يتواجد هؤلاء اللاعبون في مهمة أخرى ولم ينضموا للمعسكر و "يا زمن التأليف وش بقى ما ظهر"! * يطمعون بأن يشملهم الاختيار وهم الذين "فشلوا" الجميع باطروحاتهم الصحفية وظهورهم الفضائي وتصريحاتهم التي تؤكد انهم لو دخلوا ضمن التشكيل لركزوا على خدمة "حبيب القلب".