الله اكبر الله اكبر الله اكبر الله أكبر جل ذكرك يا مؤمن كل من في الكون خايف يا سميع ويا بصير وعالم عن كل ما أضمر في ضميره كل عبد وما جهر به واللطايف يا مكون كل كائن يا عظيم ويا مدير كل أمر كائن في الكون يا مرسى النوايف اسألك باسماك كل اسمك بعد الاسم الأكبر تطفي الفتنة وتكشف زيف من في الناس زايف الله اكبر كيف باقي بعد ما قد صار نصير دام وصلت الخطوط الحمر موتي يا ضعايف فكر الماكر ودبر ثم فكر ثم قدر ثم قال آخر هدف عندي محمد ابن نايف والله اللي قال بأمره ما يجيك إلا المقدر رد كيده في نحره وراح عضمه في لفايف يمكرون ويمكر الله والله اللي خير ماكر الله اللي للذي تجهل عيون الناس شايف قصدهم يضحك علينا كل بر وكل فاجر عقب وحدتنا نكون أشتات وأحزاب وطوائف الرجل مستقبله بل واثق فيه ومقدر ما درى أنه حقل فاسد فيه مزروع القذائف حرمة الشهر انتهكها بالبساطة لم يفكر وحرمة المسلم أطم وما درى راع السفايف سار كالريموت هذا يفتح وهذا يسكر أمرهم فيه العجايب والعجب فيه الظرائف أين دين فوق الأرض لمثل هذا الفعل يأمر أين عرف أين مذهب سجلوها من الطرائف الأئمة بيننا في كل يوم على المنابر ينذرون وحذروهم واحسافه واحسايف كلهم صم وبكم الله لا يعمي البصاير أصبحوا مثل الأداة بكف من للشر كايف ولا يرد الحق منا إلا منافق أو مكابر أو ضمير لافه من الشرك الأكبر حر لايف أو غرير جاهل ما عرف عن تلك المخاطر أو يكن معتوه عاف من الحياة وبات عايف كم أب أمسى يئن وفاض بالدمع المحاجر وكم وكم أم بليل دمعها أمسى ذرائف عقب ما ربى وربت في سعد وأحمد ونادر اختفوا في جنح ليل وطافهم لبليس طايف كلهم قالوا نجاهد كل كافر بل نناصر كل مسلم ذوقوه الكفر من حد الرهايف ثم عادوا ضدنا في كل جمع وفي المحاضر يقتلون أقرب قريب ورملوا كم من عفايف ما نقول إلا عسى اللي باسمه تلج المنائر يهدي اللي ضل منا واسئله جمع الولائف تم صلى الله عداد الحي واللي في المقابر للنبي صلوا وزيدوا خير ساع وخير طائف