@ الأوضاع الهلالية الحالية وانشغال القائمين على الفريق بأمور بعيدة جداً عن إعداده لمباراة اليوم امام الاتحاد ربما تسهل من مهمة "العميد" في الوصول للنهائي. @ اخيراً وجدت فئة "المتطاولين" العقاب الرادع بعد ان تجاوزوا كل الأعراف وحاولوا النيل من القمم من اجل "جلد منفوخ". @ محاولة الهلاليين إعادة البرازيلي تفاريس تعتبر محاولة فاشلة حتى قبل ان تبدأ فالريان القطري لن يتنازل عنه بسهولة أبداً. @ بادرة تستحق الثناء قامت بها الإدارة الأهلاوية المشرفة على فرقة الناشئين حين احتفلت بناشئي الهلال الفائزين بلقب الدوري قبل المباراة التي جمعت الفريقين في الاسبوع الأخير. @ يتساءل الرياضيون عن مصير تلك الوعود لنجوم المنتخب الأول لكرة القدم بعد التأهل إلى مونديال 2006يومها أعلن (بعضهم) عن تبرعه بقطع أراض لنجوم الأخضر وحتى هذه اللحظة لم تتحقق الوعود فيا ترى هل تتم محاسبة من اتخذ إنجاز التأهل (جسراً) لكي يبرز بالمجان ومن خلال الضحك على الدقون! @ يظهر لنا بين الفترة والأخرى من يعلن انتماءه للأندية والتحاقه بعضوية الشرفيين ومع إيماننا أن ذلك حق متاح لمن يملك المال إلا أن (بعضهم) وتحديداً الطفرانين منهم يحرجون إدارات الأندية بالإعلان عن التبرعات تارة والوعود بالمكافآت والتعاقد مع اللاعبين تارة أخرى إلى أن تنكشف الحقيقة وبالتالي ليس أمام هؤلاء (الطفرانين) إلا التواري عن الأنظار وسقوطهم في أعين كثير من الرياضيين وقد حدث ذلك عدة مرات! @ بعد العقود الاستثمارية الكبيرة وقرب تطبيق برنامج خصخصة الرياضة أصبحت الأندية مطمعاً لأولئك الذين كانوا في السابق (يهربون) عن الواجهة عندما تعيش أنديتهم فراغاً إدارياً كبيراً رغم إدعائهم بأنهم أعضاء شرف وهمهم الأول الوقوف مع النادي بغض النظر عمن يرأسه بينما الحقيقة تقول إنهم فقط باحثون عن الشهرة والمصيبة عندما تفتش كم دفع هؤلاء فتجد أن تبرعه لا يتجاوز ال 3000ريال ومع هذا يريد أن يكون حرصياً على الإدارة والنادي معاً والأسوأ من ذلك رؤساء هيئة أعضاء الشرف في بعض الأندية الذين يتخذون هذا المنصب الشرفي وسيلة للوجاهة دون أن يكون لهم دعم يذكر باستثناء الوعود وتحرير بعض الشيكات المؤجلة إن لم تكن بدون رصيد!