يفتخر منتجع كامالايا الذي يُعتبر الملاذ الفريد للعافية والوجهة العالمية الرائدة في مجال الصحّة الشاملة، بالإعلان عن افتتاح "مُنشأة العلاجات الإدراكية" الذي يشكّل مساحةً ثوريةً جديدةً صُمّمت خصيصاً لتعزيز صحّة الدماغ، والصفاء الذهني، والتوازن العاطفي. فتحت هذه المنشأة المتطوّرة أبوابها رسمياً في 3 فبراير 2025، حيث تجمع أحدث ابتكارات علم الأعصاب مع حكمة العلاجات التقليدية، لتقديم نهج متكامل يعزز الوظائف الإدراكية، ويزيد من القدرة على التكيّف مع الإجهاد، ويسهم في إطالة العمر. ونظراً إلى تزايد متطلبات الحياة العصرية يوماً بعد يوم، بات تحسين أداء الدماغ والحفاظ على العافية العاطفية ضرورة قصوى أكثر من أي وقت مضى. يضع هذا المركز المكرّس لتجارب العافية في متناول ضيوفه باقةً استثنائيةً من العلاجات المصمّمة خصيصاً لتعزيز اللدونة العصبية، وتحقيق الصفاء الذهني، وإعادة التوازن إلى الجهاز العصبي. من بين أبرز العلاجات المميّزة المتوفرة حالياً: علاج الارتجاع العصبي، علاج تحفيز الدماغ، علاج التعديل الضوئي الحيوي للدماغ عبر الجمجمة، علاج التعديل العصبي، علاج التزامن العصبي بالصوت، العلاجات الشافية، علاجات الحقن الوريدي لتحسين الصحّة الإدراكية، أنشطة داعمة للعافية الشاملة. وفي هذا السياق، علّق جوبال كومار، المدير العام لمنتجع كامالايا ومدير مجموعة تطوير العافية، قائلاً: "نظراً إلى تزايد الاهتمام بصحّة الدماغ وطول العمر يوماً بعد يوم، برزت لدينا الحاجة إلى إنشاء مساحة متخصّصة تتيح للضيوف تعزيز وظائفهم الإدراكية والاعتناء بصحتهم العاطفية. ومن هنا، تُقدّم هذه المنشأة الجديدة فلسفة كامالايا الشاملة، حيث تجتمع التطوّرات العلمية مع تقاليد الشفاء القديمة، لتضمن تجربة تحوّلية متكاملة بكل ما للكلمة من معنى."