وطني وينهل الغمام ويشرقُ من بقعةٍ في الأرض لا تتأنقُ موسومةٌ بالنور .. بالتاريخ بالتوحيد ذي راياتها فوق الروابي تخفقُ وطني وهذا الأخضر المعقود فوق جبينه وجنوبه قدٌ يميس وباحةٌ من مضغة في القلب وجدا تخفقُ وشماله صدر الكرام رياحها يا للخزامى والرحيق ! كيف المدى أضحى بعطر ينطقُ والبحر ماج بغربه وبشرقه مرجان قلزمَ لوّنَ الشطآن وهجا فإذا بأصداف الخليج تلألأت والدر مفتونا يهيم ويعشق Your browser does not support the video tag.