*حلقت طائرة الهلال بالذهب للمرة ال15 في تاريخ "الملكي" واللعبة وأضافت مجداً جديداً للنادي "النخبوي" الذي حقق بطولات كل الألعاب المختلفة إلى جانب كرة القدم! * المتابعة الإدارية والاهتمام تثمران عن إنجازات وهذا ما حصل لطائرة الهلال عندما وجد نجومها الدعم من رئيس النادي الأمير نواف بن سعد الذي حضر وحفز اللاعبين ودعمهم معنوياً. *الروح الرياضية العالية التي تجلت في أبهى حللها في نهائي دوري الطائرة بين الهلال والأهلي مثلت لوحة رائعة رسمها نجوم الفريقين الكبيرين واستحق نجوم الأخير التصفيق والاحترام عندما تقبلوا الخسارة بروح رياضية عالية ومثالية وطبقوا مبدأ ابتسم عند الخسارة فيما التواضع والإشادة بهم كانت من طرف الهلال البطل. * يبدو أن تعصب كاميرا المخرجين انتقل من الملاعب إلى الصالات بعد أن ابتعد مخرج القناة بكاميرته عن تتويج نجوم الفريق البطل وفرحة جماهيره وتم إنهاء النقل بسرعة تحتاج لرصدها من قبل ساهر! * يقول المغرد المشجع أن التتويج سيكون بحضرة فريق أوروبي والفريق البطل الذي اقترب من حسم اللقب قبل النهاية بأربع جولات هو فعلاً اوروبي وليس فريقاً عادياً يتعادل على أرضه مع الفريق المهدد بالهبوط. * مع كل الاحترام والتقدير للقنوات السعودية إلا أنها سجلت إلى جانب الاتحاد السعودي للطائرة إخفاقاً كبيراً في النقل والتنظيم، حتى شعر المتابع أن الحدث ليس تتويج بطل الدوري إنما مباراة عادية تنتهي متابعتها مع صافرة النهاية. * أصبح الولوج إلى بعض الاتحادات بصفة "إعلامي" يتم حسب العلاقات والمصالح، والمضحك المبكي أن أكثر من اسم لاعلاقة لهم بالإعلام فجأة أصبحوا داخل بعض الاتحادات. * المدرب الوطني لم يعد مقبولاً من أنصار فريقه بسبب اندفاعه خلف الإدارة ورفع شعار "الهياط" من أجل كسب رضاها، والمخيب لآماله أن جميع توقعاته ودفاعه عن الإدارة ذهب أدراج الرياح. * لاحقوا نجوم المنتخب في معسكراتهم الداخلية واتهموا اللاعبين بسوء الأدب لأن هناك من استفزهم من المشجعين المتعصبين، وعندما تجاوز لاعب فريقهم التزموا الصمت. "صياد"