* صاحب المخيم أبلغ رئيس النادي بأنه سيتوقف عن الدعم في حال عدم توليه منصب المشرف على الفريق الأول مع بداية مباريات الدور الثاني من "دوري جميل". * فاجأ المدرب قوي الشخصية إدارة النادي الكبير بالتخلص من القائد وزميله المهاجم حبيس الاحتياط في فترة الانتقالات الشتوية إما باعارتهما أو إعلانهما الاعتزال. * المدرب أرجع قراره بأن الثنائي منتهٍ فنياً وبقاؤهما على مقاعد البدلاء سيشكل ضغطاً جماهيرياً ويحجب الفرصة عن الشباب. * انتقائيتهم للفاشلين بالقانون لم يتنبه لها أحد، ولكن تحولهم إلى مدافعين عن أخطاء فرقهم كشف الحقيقة المرة، خصوصاً الذين لم يشاركوا في أي مباراة دولية. * استعراض كوارثه وخيانته للأمانة كافية لأن يتوارى خجلاً، ولكن قلبه الملوث بالتعصب يدفعه لأن يمارس أكاذيبه، فكيف ينتظر الصدق من لم يراع الأمانة؟ * اقتنعت إدارة النادي الغربي بتغيير المشرف على الفريق الأول بعد تذبذب النتائج طيلة الأسابيع الماضية، وشرعت بتطفيش المشرف حتى يعلن ابتعاده من دون ضجيج. * مثل ما كانوا يعملون بخفية لتوزيع من يتفق معهم بالميول على البرامج تمكنوا هذه المرة من توزيع الفاشلين بالقانون أيضاً على البرامج. * هل يقدم "المخترق" اعتذاره للوسط الرياضي بعد ممارسته التظليل طيلة الفترة الماضية في قضية اللاعب المعتزل بعد القرار الدولي؟ * ليس غريباً أن يشطح اللاعب المشطوب في اللعبة المختلفة بتغريدة أو مقال لأن العقلاء يدركون ضعف تفكيره. * الناقد المتخصص راهن وتنبأ بصدور القرار الدولي، ولم يسلم طيلة فترة القضية من بذاءات المتعصبين. * كالعادة كان "بدرا" في توضيحه للحقائق المرة وعلى الرغم من ذلك وضعوه على قائمة الذين يحاربونهم، والقصة لا تمكن في قضية اللاعب الحديثة، إنما لأنه وقف في وجه لاعب فريقهم الآخر قبل عامين. * ممارسات التضليل واللعب على عاطفة الجماهير لم تكن سوى مسكنات قبل صدور القرار الدولي الذي حسم القضية بطريقة لم يتمناها أحد. * المرشح الضعيف اعترف أن دعمه لأندية الظل هو أهم أسلحته في السباق، أما "الكبار" فهم ليسوا بحاجته. * حتى أنصار ناديه المفضل لم يهتموا بترشيحه ويبدو أنهم يدركون حقائق لم يطلع عليها أحد حتى الآن. * الاجتماع الشرفي بدأ وانتهى من دون دعم، وعسى بعضهم يفي بدعمه المعلن في الصيف. * الناقد صاحب الألفاظ السيئة لم يحظَ بفرصة السفر للمواجهة الودية لأن مسؤولي فريقه يعلمون أن هذا النوع من الإعلاميين سينقلب عليهم في أي لحظة. * ارتعدت فرائصهم وهم يشاهدون البدء باستخدام التقنية لأنهم لن يجدوا حالات يستغفلون بها البسطاء. * احتفوا بتغريدة اللاعب المشطوب مثل احتفائهم بتغريدة المسؤول الموقوف، ولا يعلمون أنه سينقلب عليهم في أي لحظة. * كلما زادوا من كذبهم وافترائهم على المسؤول الرياضي الكبير يأتي الرد عبر المنجزات الحقيقية فضلاً عن تزايد الثقة به وبعمله. * لو استخدمت التقنية الحديثة سيكونون أول المتضررين وسيعودون لسنوات الضياع. * الرئيس المغلوب على أمره وقع ضحية لتصرفات لا علاقة له بها. * أصبح المخترقون وبرامجهم المضروبة وجبة كوميدية يومية في ظل قلة المسرحيات والبرامج الكوميدية. * الإعلام البذيء الذي هلل لتغريدة "المشطوب" سيكون أول من يتخلى عنه عندما يقول القانون كلمته. * تأخر ظهور قائمة المرشح الأكثر خبرة أصاب المرشح الضعيف بالقلق فهو يدرك أن وجود قائمة مميزة واحدة سيحرمه الفوز. * حتى ورمز ناديهم ورمز الرياضة يتعرض للاتهامات المرفوضة التزموا الصمت، واهتموا بالجزئيات الأخرى وهكذا هم يتعاملون مع الاتهامات على طريقة "لاتقربوا الصلاة". * بمجرد انتهاء المؤتمر احتفوا ودفاعوا عن المشجع المغمور طمعاً بإساءته للنجم الكبير. * المحلل "أبوعجرا" لا يحظى بقبول حتى بين العقلاء من جماهير ناديه ولا حيلة له إلا الافتراء على "الكبار". * الإعلام المتعصب يتحدث عن إراحة ذلك الفريق للاعبيه المهددين بالإيقاف قبل مواجهة الفريق الكبير ويتجاهل إبعاد القائد قبل مباراتهم. * المرشح أوصى الإعلامي الخليجي بتوجية الدعوات للمؤتمر الصحفي الأسبوع المقبل وعساك "سالم". * تفاجأ بالتأكيد من ناديه الأصلي أنه لن يصوت له، وسيختار شخصاً آخر. * النادي الكبير رفض استقبال المرشح الذي سبق أن أساء له. * المرشح لمنصب نائب الرئيس طلب من المقرب للمسؤول الكبير أن يضمن له المنصب مع منصبه الحالي. * اتفاق خلف الكواليس بين المرشحين الأقل حظوظاً لتزويد لكل منهما الآخر بالأصوات في حال فشلا في جمع العدد المناسب. * انتهت القضية وهناك من لا يزال يشكك ويحاول أن يوهم الجماهير ببراءة اللاعب حتى وصل بهم الحال إلى اتهام إعلى سلطة رياضية، انكشفت مصداقيتهم الزائفة. * أحد المرشحين استعداداته ضعيفة للانتخابات للدرجة التي تجعل الجميع يبصمون بالعشرة على انه دخلها ل"الشوو" لا أكثر. * من يوم لآخر تبرهن إدارة النادي العاصمي على أنها غير قادرة على تسيير أمورها، إلى الدرجة التي جعلتها تتخبط في كل اتجاه وهو ما أغضب المدرب الذي أصبح يعمل إدارياً إلى جانب عمله. * المدرب العربي كان واثقاً من سوء فريقه وهو ما جعله يتكفل بمكافأة اللاعبين في حال فوزهم في أول مباراة لهم بعد إقالته من الإدارة، هذه الخطوة أثبت من خلالها علمه بأن مشكلة الفريق إدارية وليست فنية، وهو ما حدث فعلاً. * رئيس النادي الغربي أغضب الشرفيين والجماهير بعد تصريحه الشهير "صك فمك"، هذا من ينطبق عليه "شين وقوي عين"، نتائج متدهورة واقتراب من الهبوط وعلى الرغم من ذلك لا يريد الانتقادات. * إعلاميو "شد لي واقطع لك" بات وضعهم صعب بعد أن انكشفت حقيقة استغفالهم للجماهير طوال الفترة الماضية، المهنية انتصرت في النهاية ولا عزاء لمن يسعى خلف مصالحه الشخصية. * يتحدث عن المهنية والخجل والحياء وهو الذي يشتم زملاء المهنة وكل من يتعارض مع ميوله بالمعرف الناعم، ليت هذا "المتتعتع" يدرك جيداً أنه آخر من يتحدث عن المهنية والحياد. * يظهر روح الدفاع عن الإدارة وفي الخفاء يشتمها بعدما أبعدته عن مهمة المسؤول الإعلامي في الاستثمار. * الجميع يدرك أنه يبحث عن مصالحه بلا خجل و"تعتعة" وعلى الرغم من ذلك يهاجم الكل ويدعي أنه "أبو المهنية". * ليت المهاجم الكبير يدرك أنه حان وقت الاستراحة فما كل مره يأسر القلوب في الملاعب حتى وإن كانت شعبيته لا تقبل بالواقع. * المدرب العاصمي الصارم وضع حدا لمحاولات بعض اللاعبين "الميانة" التي كانوا يتعاملون بها مع مدربين سابقين، وكان أول الضحايا لاعب الوسط الأناني. *نجاح الحكم الدولي في البطولة الخارجية كان ضربة موجعة لعضو اللجنة السابقة وحاشيته. *المداخلة المتزنة التي كشفت الحقائق في الحلقة المثيرة نسق لها الإداري السابق من الاستراحة. *ابعاد الناقد الواقعي من القناة المتخصصة كان مهمة الرئيس خلال الأسبوعين الماضيين. * فك الارتباط مع الوكيل غير المرغوب فيه كان الشرط الرئيس لفتح مفاوضات التجديد مع اللاعب في النادي العاصمي. *كالعادة أصبح الجميع يلعب ضد النادي الكبير فالمباراة بين فريقين والمستفيدين ثلاثة. * الإداري السابق صاحب الذي رافق الإنجازات الكبيرة لفريقه رفض العودة واشترط ابتعاد الجهاز الإداري كاملاً. *الاعتراض والاحتجاج كان الهدف منه النيل من الفريق الكبير فقط، فالأرقام واضحة والتاريخ موثق ولايمكن لا أحد أن يحجبه. *وساطة العضو السابق لم تنجح في عودة المياه بين الحكم والرئيس لمجاريها فالرئيس طلب الاعتذار الرسمي الذي رفضه الحكم. *عضو الشرف البارز مستاء من معاملة الإدارة للنجم الكبير الذي قارب على الاعتزال. *الناقد المطرود من القناة المتخصصة فشل في الحصول على فرصة لبث تعصيبه وإساءته للكبار. *المهاجم غير المرغوب فيه طلب من إدارة ناديه الصبر عليه حتى نهاية عقده الموسم المقبل. "صياد"