* كانت مداخلة (كاتب المواقع) خالية من اي مضمون باستثناء تنبيه ادارة الفريق بعدم الاستسلام للإعلام عسى ان يحتلوا الصدارة بدل المنافس لفريقه! * (حملة تدسيم الشوارب) جعلت الكثير من الاقلام تستسلم وتستبدل الهجوم بالمدح خصوصا الذي كان يجير النجاحات للادارة السابقة قبل ان يغير رأيه ويثني على عمل الادارة الحالية (سبحان مغير الاحوال)! * الجميع لايزالون يستغربون التركيز في الفترة الأخيرة على اللاعب المنسي الذي بدأ يروج لنفسه عبر اكثر من وسيلة اعلامية عسى ان تكرمه ادارة ناديه! * فشلوا بإثبات التفوق وفق الحقائق والارقام فاتجهوا الى اساليب جديدة من خلف الكواليس وهي اختراق اللاعبين لاسقاط من اختلفوا معه! * بعض اللاعبين شرحوا معانتهم المتمثلة بتأخر رواتبهم ستة اشهر للمحرر العاصمي وطالبوه بإثارتها ولكن دون ذكر اسمائهم حتى لايتعرضوا للعقاب! * تصاعد الخلافات وبعض الاتهامات وراء غياب المهاجم عن المشاركة منذ البداية، ويبدو ان هذه الخلافات ستحوله الى قائمة المنسيين انتقاما من انسياقه وراء بعض الشرفيين! * اصبح ضمن قائمة المنبوذين في نظر ادارة ناديه والسبب انه يمدح وينتقد حسب علاقته بالاشخاص وليس من اجل مصلحة النادي! * بلغ مرحلة متقدمة من العمر ولايزال يمارس مراهقاته الصحفية التي شب عليها وجعلته اسطورة لدى نفسه فقط! * على الرغم من انه لايزال (عزيز) في نظر الجماهير الا انه يخدش ذلك بتصرفاته التي لاتوحي انه لاعب يحترم تاريخه وتهمه مصلحة فريقه! * لم يبق امام بعض المراسلين الا (النوم) بالقرب من القناة المتخصصة عسى ان ينالوا نصيبهم من الاستضافة على طريقة (حنا حاضرين)! * اللاعبون والاداريون اصيبوا بخيبة امل كبيرة عندما ذهبوا الى النادي وجدوا الاختلاف بين الوعود عبر الاعلام وعدم تجسيدها على ارض الواقع! * لانهم ضد الرئيس الحالي وتسعدهم اخفاقاته فقد نشروا الرأي الآخر الذي يتهم الحكم بأنه وراء التعادل مع فريقهم بعدما كانوا يحجبون أي رأي ضده خصوصا في عهد الاداري المطرود! * المتعصبون وحدهم يعيشون بين نارين فهم من جهة يريدون فوز فريقهم ومن جهة أخرى يرغبون فوز الطرف الآخر حتى لايبتعد المتصدر بنقاطه خطوات كبيرة الى الامام! *ما حدث من المدافع كان محرجا للاداري امام اللاعبين خصوصا ان الامر وصل للتشابك بالايدي! * نقلوا تصريحات المهاجم ضد الادارة الحالية عندما اتهمها بتهميشه وعدم التفاوض معه لتجديد عقده، وتجاهلوا نقل تصريحاته في فترات مضت خصوصاً عندما تساءل : "اين ذهبت الفيلا وسيارة البنتلي" بل انهم شنوا عليه هجوما لاذعا عندما قال الحقيقة بعد احدى المباريات الخارجية للفريق! * الاداري (المتنقل) اصبح سوسة ضد الفريق الذي يعمل فيه الآن بعدما اصبحت الكثير من مطالبه لاتنفذها الادارة! * السيرة الذاتية للمدرب الحالي لأحد فرق العاصمة تشير الى انه هبط مع ثلاثة فرق الى الدرجة الادنى في بلاده كأشارة على ان لاعلاقة له بنتائج فريقه الحالية ومركزه المتقدم! * لم يكن امامه الا التصرف بحماقة مع احدى اللوحات الاعلانية عندما غيره المدرب ليأتي التقليد هذه المرة من زميله الآخر! * الاداري أكد انه يريد ان ينطق بالحقيقة ولكن الادارة ستعاقبه بدلا من اللاعب المخطيء! * سكت الضيوف وظنوا انه سيأتي بفكرة تثري النقاش وإذ بتركيزه منصبا كيف يتعثر الفريق المتصدر من خلال شحذ همم الفريق الآخر والابتعاد عن الاعلام! * حلقة الاثنين اصبحت بمثابة الضحك والترفيه عن المشاهد الذي يرى العازف والمستشار وشلتهم يخرجون عن النص بعبارات مضحكة و(هواش) مصطنع لاينتهجه الا من ابتلي بمرض النقص! * اصبحت مكانة الضيف المالية وقدرته على الدفع هي من يركز عليه المعد في اختياراته للأشخاص وتسليط الضوء عليهم حتى لو وصل به الامر الى مداخلاتهم في الحلقة الواحدة اكثر من مرة! * جاءت مداخلة الاداري المبعد مخجلة ولم يخرج منها الا بالانتقادات من انصار فريقه، فضلا عن تصدي المذيع لآرائه العجيبة! * طريقة تنفيذ ركلة الجزاء تشير الى انه غير حريص على فوز فريقه، بعد الاحداث الاخيرة التي اصبح ابطالها من لايريد استمرار الادارة! * أكثر من خمس سنوات يتسترون على عيوب فريقهم وعندما اصبح الاداري المطرود خارج دائرة القرار والتحكم اصبحوا ينشرونها دون خجل او مراعاة لمصلحة النادي في سبيل رحيل الادارة! * حتى المحلل كان له نصيب الاسد من (العيدية) التي غيرت قناعات الكثير من اصحاب الاقلام المستأجرة! * اصبح يتصل دون اظهار رقم الهاتف الذي يتصل منه ظنا منه انه سيخوف من يتصل عليه دون ادارك منه ان الجبناء هم وحدهم من يلجأ لهذا الاسلوب السخيف! *اضاع ركلة جزاء ونطح لاعب الفريق برأسه لعل وعسى ان يخرج من المباراة فتفاجأ بخروج المنطوح! *وعد لاعبي فريقه بمكافأة عند الفوز وعندما فازوا تفاجأوا بأن المكافأة لم تتجاوز ال50 ريالاً! *المهاجم الذي كسر قدم لاعب الوسط في الفريق المنافس مازال يواصل هوايته في اصطياد المفاصل والاقدام بانتظار ضحية جديدة! *البرامج والاستديو التحليلي مازالت تخضع للصداقات والعلاقات والميول والمساء المسرحي!