* مغادرة النجمين الكبيرين للنادي العاصمي ستريح المدرب كثيراً وستسهل مهمته في السيطرة على الفريق الخالي من النجوم. * الخروج عن المألوف من لاعبي النادي الكبير يؤكد ضعف الجانب الإداري فما يحدث سيؤثر على سمعة الفريق. * اغرقوا النادي الغربي بالديون وتركوه وحده يصارع الأمواج ويحاولون التضليل من أن السبب هم المنافسون. *على الرغم ان المستفيد من قرار خصم النقاط ثلاثة أندية الا ان التركيز والتشكيك كالعادة اتجه صوب واحد. * المقيم اجبر على الابتعاد والمحلل مطرود لذلك لاغرابة أن يستمر السقوط وتتحول الصافرة إلى ملطشة. * المناسبة السنوية وراء تصرف اللاعب من أجل أن يحصل على إجازة ويحلو له الجو. *الدخل المالي الكبير الذي جناه النادي الصاعد من المواجهة أكد شعبية النادي الكبير في جميع المناطق. *وساطة عضو الشرف الكبير لم تفلح في عودة المدافع خصوصاً بعد نجاح البديل. * تدخل الوسيط غير المرغوب فيه تسبب في الغاء صفقة "الشتاء الكبرى". * البحث عن الأضواء هو شعار المرشح خصوصاً بعد دخول منافسه الأقوى والأكثر تأثيراً. * الهدف من الزج بالفاشلين في نهاية المشوار هو احراج اتحاد اللعبة الذي يلملم اوراقه من أجل الرحيل. * سكرتير اللجنة في وضع لا يحسد عليه بعدما ادرك أن رئيسه لن يكون ضمن منظومة العمل الجديدة، وبالتالي ف"بتاع كله" سيكون بعيدا عن المشهد. * تواجد الإداري السابق في التدريب واجتماعه بالمدرب الأخير أزعج الاداري واخرجه من طوره أمام الجميع. * مجرد أن حاصره "المغرد" العارف باسراره التزم الصمت، ولم يرد أو يمارس سياسة الحظر كما كان يفعل مع من ينتقد اساليبه وتناقضاته. * الاتفاق على أن حكاية المؤهل خدعة كان مسلسلا تم الاتفاق على تنفيذه من بين وسيلتين إعلاميتين جميعهما مقربان من المرشح، والبطل هو قائد الحملة. * كانت الجحفلة حاضرة للضيف وهو يتحدث عن عدم دخول المدرب إلى أرض الملعب، وهكذا هو لا يتوب حتى وهو يهاجم الناس بالاسم المستعار. * لا خيره ولا كفاية شره، هكذا هو الإعلامي الذي فقد ثقة جماهير ناديه بعدما كان يدعي أمامها حرصه على مصالح النادي، قبل أن تحوله المصالح إلى "متحول" يتبع من يخدمه. * غضوا الطرف عن مهازل "المردسة" واتجهوا إلى أخطاء عادية، ولكنه التعصب من جهة والبحث عمن يقدم لهم الهدايا من الجهة الأخرى. * ربما يرفعون طلبا لفريق التوثيق بنتائج تحليلاتهم عن الدورة المجمعة التي لم يفكر بها الا السذج امثالهم لإضافاتها إلى سجلات أنديتهم. * يحاولون الكذب على الناس أن بعص الفرق لا تكسب بحضور "الأجنبي"، والمضحك أن الهزائم الأكبر كانت من نصيبهم أمام المنافسين بحضور هذا "الأجنبي". * يتفقون على الوقوف ضد طرف واحد ولكنهم إذا كان التنافس بين فرقهم تحولوا إلى اتهامات وتجاوزات، وكشف لاسرار بعضهم. * كالعادة لم يخجلوا وهم ينسجون الاكاذيب حول تسديد المبلغ الكبير، ولا غرابة في ذلك فالصدق لا يعرف لهم طريقا. * تحول بقدر قادر إلى حامل للشنط والهدايا، والسؤال كيف سيكون وضعه لو لم يحالف ولي نعمته النجاح؟ * لأنه امسك به من الذراع التي يتألم منها فقد غض الطرف عن التغريدات المتعصبة، على الرغم من أنه في وقت سابق ناقش تغريدات عادية، وهكذا هو "مخترق" طول الوقت. * لا يزال يمارس الكذب بلا "تعتعة" وحياء، ولكنه سقط في شر اعماله عندما كشفه المغرد كيف كان يناقض نفسه ويكذب في آن واحد. * الصراع بين المقيم والمرشح الذي يتفق معه في الميول على أشده والسبب أن الأول يطمح إلى رئاسة اللجنة، بينما الأخير يريد الجلوس على كرسي المسؤولية. * كان منظره مؤسفا وهو يكرر الكلام على المذيع لأكثر من ثلاث دقائق، وكأنه وقتها كان يعيش في عالم آخر. * ظهور الثلاثي بطريقة واحدة وفكرة واحدة فضح القروب الذي يتحرك من داخل منزل المسؤول. * اصبحت اللجنة تنلفظ انفاسها الأخيرة لذلك تركت الحبل على الغارب والضحية من يبحث عن تطبيق العدالة. * أوقف محليا وطرد قاريا، وعلى الرغم من ذلك لايزال يعبث بالقانون وتوكل له أهم المواجهات. * اعلن عدم قيادته لأي مباراة يكون طرفها الفريقان في منطقته على اعتبار أنه يميل لأحدهما ولكن لم يفِ بوعده فكان المنافس ضحية لقراراته. * على الرغم من أن معظم القرارات والنتائج جاءت لصالح فرقهم الا أنهم مارسوا اللطم كالعادة من أجل الاساءة لفريق واحد. * المنطقة ذاتها والملعب ذاته شهد تكرار كوارثه من أجل فريقه المفضل، ولا يلام مادام أن قدوته قريبه الفاشل المتعصب. * المحللون ميولهم واحدة وكأنهم يتفقون على الأخطاء قبل الظهور وشرحها. * عادوا إلى عناوين النشرات التي تجسد واقعهم وتعصبهم وبُعدهم الدائم عن الحقيقة. * لم يخجل وهو ينضم لمن يضعه في يده كالخاتم، والدليل الاتفاق على من المتصدر لو كان هناك دورة تضم فرقا معينة. * جميع الأخطاء التحكيمية تدين فرقهم وتؤكد أنهم خرجوا بنتائج لا يستحقونها وعلى الرغم من ذلك ملأوا الفضائيات و"تويتر" بالبكائيات وكل ذلك من أجل ذر الرماد في العيون. * اتهموا الجهة التي غطت كثيرا على فضائحهم والشكاوى ضدهم، ولم يقولوا كلمة واحدة بحق من ورط النادي وهرب. * لايزال عدم القدرة على دفع الشرط الجزائي يقف لصالح استمرار المدرب على الرغم من اصرار اللاعب على قرار الاستغناء. * اتصل بالراسب بعد نهاية المباراة وقال له "برافو عليك.. المهم أنك ابعدت اللاعب". * غياب الصوت القوي جعل الصغار يتطاولون على "الكبير"، بينما لو كان الذي ينتقد عاشقا للكيان فإنهم سيهاجمونه وربما رفعوا الشكاوي ضده. * عادت قصة الشرخ إلى الواجهة، ولكن المتحدث والمتعصب صاحب التغريدات الشهيرة استمات لنفيها. * ثلاثة اتفقوا على الفكرة العقيمة التي لا يفكر بها ولا يتبناها الا شخص لديه معاناة مع نفسه أولا. * انطلقوا، هكذا تعامل صاحب المنزل معهم عندما يلقنهم الافكار ويطالب منهم تعاطيها عبر الفضاء. * يطالب غيره بالتحلي بالأدب والبعد عن التجاوزات وهو من يشتم اقاربه الذين يختلفون معه بالميول عبر المعرفات الوهمية. * إدارة النادي الكبير مطالبة بالابتعاد عن مجاملة بعض الأسماء التي تأخذ ولا تعطي، ولو تركت القرار للمدرب الخبير في نهاية الموسم لرفع عنها الحرج. * المرشح تعهد بإيجاد راعٍ لدوري المظاليم، وليته أخبر المتابع عن الشركة التي أخلت بالعقد منتصف الموسم، وعلى الرغم من ذلك يجد من يصفه من المنتفعين ب»المطنوخ». o المتعصبون يدركون أن الفريق الكبير هو الأقوى في الملعب وعلى الرغم من ذلك يحاولون إقناع البسطاء أنه المستفيد من التحكيم. * لا يجرؤون على الحديث عن الركلات الجزائية التي تأتي على طريقة «استخدم كوعك واكسب بلنتي» وهذا ما يجعلهم يستحقون لقب «وجه بن فهره» بكل استحقاق. * «المخترق» تعامل مع اثنين من المرشحين بطريقة مختلفة تماماً، ولأجل عين تكرم مدينة. * إعلام الخيمة يبحث عن إثارة أي موضوع لإبعاد الأنظار عن «مطانيخ الديون والقضايا الدولية». * الحارس الفاشل السابق والمتدرب الحالي في الفريق الصغير لعبها صح مع المرشح فاقنع رئيس ناديه بتغيير موقفه من الانتخابات. * تصريح الشرفي لتأييد المرشح جاء بايعاز من عضو الإدارة السابق وكل ذلك من أجل قريب الأخير موجه الحملة وحامل شنط الهدايا. "صياد"