اطلق عليه الشارع وزير الشعب، وهو كذلك طوال 5 سنوات قضاها وزيرا للتجارة والصناعة سابقا، فالدكتور توفيق الربيعه، صاحب رؤية التغيير والتطوير والإبداع، كرس جهوده للوقوف دوما مع المستهلك ضد التجار، غير مفاهيم كثيرة داخل وزارة التجارة، حتى أصبحت مضربا للمثل في الدقة والتغيير، ومتابعة بلاغ المستهلكين وفق احدث التقنيات. كان دور الوزارة خلال 5 سنوات يرتكز على حماية المستهلك وملاحقة المتلاعبين بالأسعار، وشاهد الجميع نجاحات متوالية لوزارة التجارة، في ضبط أسعار كافة السلع. بعد أن داوى الربيعة جراح المستهلكين، يُطرح السؤال العريض “هل ينقذ فكر الربيعة وزارة الصحة ويقف في صف المرضى ويداوي جراحهم التي تأن على عدم توفر الأسرة، وكذلك تباعد مواعيد العيادات، وايضاً انتظار داخل ممرات المستشفيات من اجل الحصول على لقاء بطبيب.. جميعها أسئلة يطرحا الشارع ما أن تم الاعلان الملكي بتعيين الدكتور توفيق الربيعة وزيرا للصحة.