وزارة حققت طموحات المواطن حتى الآن، وفرت احتياجاته، تفاعلت مع شكواه، فوجدت الترحيب الشعبي الكبير والإشادة والثناء، وزيرها أخذ على عاتقه التطوير ومفهوم التغيير للأفضل، كرس جهده لخدمة المجتمع، فتح قنوات التواصل، أصغى للصغير قبل الكبير، حفظ حق المواطن، لا تهمه الشهرة، ولمعة الفلاشات، حضوره في الميدان، تفاعله مميز ولحظي، سعى إلى أن تكون وزارته مضرباً للمثل وكانت كذلك، كان حريصاً على توفير وظائف رقابية لوزارته حتى وافق المقام السامي على توفير وظائف لوزارته في مناطق المملكة المختلفة، غير شكل وهيكلة الوزارة، ولمس المواطن جهد الوزارة ووزيرها. هكذا كان صوت الأهالي الذي تنقله صحيفة “المواطن“: “نريد وزيراً يشابه وزير التجارة الدكتور توفيق الربيعة في عهد الملك الصالح خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله”، حديث الساحة ومطالب المواطنين بعد عمل استثنائي قام به فريق وزارة التجارة، شهد له القاصي والداني، الوزارة لم تقف على الضبط والجانب الرقابي بل وضعت أسساً للتعاملات الإلكترونية وقدمت خدمات متميزة لرجال الأعمال وإنجازاً فريداً بالفكر الطموح لوزيرها توفيق الربيعة. ارتياح المواطن نتج عن عمل متواصل وتبني رسائل قائد الأمة خادم الحرمين الشريفين في سياسة الباب المفتوح، وتبني هموم المواطن وحل مشاكله والوقوف معه في كل صغيرة وكبيرة حتى باتت العلاقة بين وزارة التجارة والمواطن علاقة تكاملية وكأن المواطن موظف بالوزارة وحققت الوزارة النجاح، حديث المواطنين كان بنبرة الفرح وشكر المسؤول الصادق مع وطنه والمخلص، لا غرابة في الشكر الذي وجده وزير التجارة، من خادم الحرمين الشريفين- حفظة الله-، فقد أشاد بعمل الوزارة ووزيرها وهذا وسام شرف على جبين المسؤول المخلص. “المواطن” التقت عدداً من المواطنين في حديث نابع عن حب للوطن والقيادة، كذلك فخر بالوزير الشاب توفيق الربيعة الذي امتطى صهوة جواد التغيير وكان له ما تمنى، في البداية يقول المواطن الحسن المالكي: إن وزير التجارة أعاد الروح المفقودة منذ سنوات إلى وزارة التجارة التي كانت نائمة وغائبة عن المراقبة، كنا نرى اسماً للوزارة دون عمل!. وأضاف محمد البقمي: أن عنوان التغيير، وزير شاب طموح عمل بدون ملل، غيّر مفهوم العمل بالوزارة، اعتنى كثيراً بالإبداع حتى في اختيار الموظفين، وفتح قنوات تواصل لرصد المقترحات، واستمع إلى الشارع وكسب حب الجميع. وفي السياق ذاته أوضح ل”المواطن” موظف تحتفظ الصحيفة باسمه، يعمل في أحد فروع وزارة التجارة أن اجتماعات الوزير لا توجد بها رسمية، بل تسير إلى جانب المناقشة والحوار وطرح الآراء والأفكار في كيفية تطوير العمل وخلق بيئة محفزة للموظفين مع تطوير آليات العمل في الميدان، وقد يكون هذا أحد أهم أسباب نجاح الوزارة بشهادة المجتمع كافة.