طالبت خريجات بكلية العلوم والدراسات الإنسانية بالسليل تخصص دراسات إسلامية ومن هن على وشك التخرج بأن يكون مؤهلهن تربويًّا؛ لكونهن درسن مواد تربوية، وطبقن في المدارس، حيث قامت الطالبات بوضع الهاشتاق لبلوغ الترند العالمي عبر “تويتر”. الطالبات بينّ من خلال هاشتاق وضعنه على موقع تويتر باسم #خريجات_كلية_السليل_يخدعن ؛ حيث إنهن درسن مواد تربوية، وتم تطبيق عدد منها ميدانيًّا في المدارس؛ وذلك من أجل اجتياز شهادة تربوية، وليست شهادة أدبية. وتساءلن: ماذا نفعل بالشهادة الأدبية؟ مناشدات الجهات ذات العلاقة بضرورة التحرك لحل هذه المشكلة، خصوصًا وأن المقررات التي يدرسنها مقررات تربوية، ومن حقهن أن يكنّ تربويات، والمقررات التربوية تُعِدّهن للعمل التربوي.