توقع خبراء اقتصاديون وصول الموازنة الجديدة التي يتوقع صدورها خلال ساعات إلى نحو 1.2 تريليون ريال، مشيرين إلى أن مشروعات الطاقة البديلة سيكون لها نصيب إضافة إلى التعليم، والصحة. ويرى الدكتور محمد بن دليم القحطاني أستاذ الاقتصاد بجامعة الملك فيصل أن الزيادات المستمرة في الميزانيات ليست في الصالح العام وسيكون لها تبعات في مسائل التضخم متوقعًا استمرار الضغط على القطاع الخاص لاستيعاب شريحة كبيرة من الشباب والشابات. وتمنى عضو مجلس الشورى الدكتور زين العابدين بقاء الميزانية على نفس المعدلات السابقة في السنوات الماضية. وعن الفائض قال الخبير الاقتصادي فضل البوعينين: لا نستطيع توقعه، لأنه مع ارتفاع الإيرادات ترتفع النفقات الحكومية.