ثامر الداوود ل الدكتور العرفج الإيجابية مطلوبة جداً لأجل الحياة الجميلة والمتنوّرة في ظل حياة صعبة ومرهقة، والمطلوب من الإنسان المسلم أن يتحلى بالصبر والتفاؤل والثقة بالله، والسعي في مناكب الأرض لأجل حياة رائعة وناجحة. صاحبة حق ل خالد الحربي شكرا أخي خالد، كتبت فأجدت ولامست عمق المشكلة التي يعاني منها الكثير، ولكن الأمر يحتاج إلى استمرار ليصل إلى من بيده القرار، فمقال أو اثنان لا يكفيان، والمهم هو وصول الموضوع لولاة الأمر الذين لن يتأخروا بإذن الله في إسعاد أمثال هؤلاء. خضر الجحدلي ل الدكتور مازن بليلة تحياتي يا دكتور مازن، وكم هو جميل ونحن نرى شبابنا كباراً وصغاراً ينخرطون في الأعمال التطوعية عن حب وقناعة، ويتسابقون إليها فرادى وجماعات.. أعمال تثير حب روح العمل المشترك وتقوي أواصر الألفة والمحبة.. شبابنا لم يألف العمل التطوعي ولم يتعوّد عليه ولم يجد من يُوجّهه عندما كان على مقاعد الدراسة إلا من حالات فردية مشرفة، ولكن لا غنى للمجتمع عن وجود قنوات لتفريغ طاقات وهوايات وفراغ الشباب.. العمل التطوعي مطلب وقاعدته موجودة في هذا المجتمع الذي بطبيعته شغوف بحب العمل الخيري.. فقط هم في حاجة لخارطة طريق ليكون العمل مثمراً.. وكل عام وأنتم بخير. أبوبدر ل منى حمدان دائما يتوق فكركِ إلى الكتابة عن مواضيع إطارها وجسدها الروحي ينبض من جذور إيمانية ترين أن من المهم أن تتناولين مثل تلك الأمور بشيء من الإحاطة والتأمل. فتضيفين للموضوعات صبغة ألوانها من أطياف الخير، ومضمونها من سمات التقوى، ومآلها أن ترمي بسهم دعوي توعوي تثقيفي في سبيل النصح والهداية لتعتدل أخلاقيات وتصرفات بعض الناس، وتتجه إلى الإيجابيات الصالحة بدلاً من السلبيات المنبوذة خلقاً وديناً. شكراً لهذا الفكر الذي ينبض خيراً في كل مقال. أبوناصر ل الدكتور سحاب كانت تلك الشعارات من حزب الله قد تمر مرور الكرام على الجميع، أما الآن أعتقد أن الشعوب الإسلامية أصبح لديها وعي وتدرك ما يدور في الخفاء ومن خلف الكواليس، هذا الحزب في لبنان هو لسان لإيران في المنطقة ولا أعتقد أن تلك السياسة تخفى على أحد الآن، وقد يتهدد إسرائيل حتى يظن الناس أنه مع الشعب الفلسطيني وهو عكس ذلك تماماً، وكما تفضلت هم تبع للمعممين في إيران.. مقال في الصميم بارك الله في قلمك كاتبنا ولك تحياتي وتقديري. الأسمري ل إبراهيم نسيب أخي الكريم إبراهيم وفقك الله لكل خير. وبمناسبة عيد الفطر المبارك أقول لك ولكل المسلمين عيدكم سعيد، ونسعد كثيراً إذا فرحنا بانتصار الحق على الباطل في أرض الشام، وانتهى حكم الطاغية بشار إلى حيث لا رجعة إن شاء الله. أما عن ما تفضّلت به عني وعن تعليقاتي ومعي الأخت سارا سالم على بعض المقالات التي نتشرف بقراءتها وهي من ثمرة جهدك. وكونك من جانب آخر تُعظِّم من شأن القراء وتُحذِّر الكاتب بأن يتجنب السذاجة مع معشر القراء. كل هذه المعاني التي أوردتها لا تأتي إلا من نفس كريمة معدنها الطيب وطيبها يغلب التطبع.. فلك الشكر والامتنان. ونتمنى منك ومن أمثالك أن تتلمسوا مواقع الخلل وتكشفوها ببوصلة الإشارة الإعلامية إلى أصحاب القرار، عندها تكونوا قد شاركتم في ميدان البناء والإصلاح من منبر الإعلام. أبوناصر ل سراج فتحي الأستاذ سراج.. كل عام وأنتم بألف خير، وتقبل الله صيامكم وقيامكم، وصالح الأعمال ومن العايدين، نعم هناك فوضى في التنظيم وليس نقص في الكوادر العاملة وإنما في كيفية التنظيم، والدولة حفظها الله تبذل جهوداً مضنية ولكنها تذهب سدى لأن التنفيذ ليس بطريقة علمية مع الكثافة في عدد الزوار والمعتمرين وتعنت بعض الأخوة الزائرين في الجلوس في الممرات عند الخروج من الطواف إلى الصفا، فيجب أن يكون هناك ممر لمن يريد أن يذهب إلى السعي لا يجلس به أحد، وكذلك حل لمشكلة العودة إلى مواقف السيارات لا زالت هناك فوضوية لدى أصحاب السيارات وزيادة في الأسعار.