يا اللي على مشوار دربك تعنيت أبعد نظرك وخل نفسك سموحه العقل والحكمه لهن بالرجل صيت عقلن بليا عرف ما به ملوحه ومن لا تقدى بالنشامى الزناتيت ما هو ترى اللي يوصلنه شبوحه هذا وأنا عن كل تايه تبريت اللي بروحه ما كسب نفع روحه الله رزقني بالسعه رحت وأن جيت مع درب قومن للمعالي تروحه أبديت للمعنى وانا قبل ما ابديت الحق نور بين من وضوحه وان كان في هرم الدويني توحيت اصبحت دلوك كل بير تموحه كلمة لعله كلها هرج توهيت ما أحد من العميا تضمّن نجوحه لا تصير وسط الناس مثل الديناميت أحدٍ تبي تقفاه أحدٍ تشوحه أدنات ما خلاك مثل الكباريت سراي ليل وكل سرٍ تبوحه ما ينقص الرجال هرج الخنافيت من شب ناره شافوا الناس ضوحه يا كثر من هرجه على غير تثبيت تفريقة الأصحاب غاية طموحه ومن قيل له وسط الرياجيل هبيت عن سير دربك حاول أنك تزوحه ما هو رفيقٍ لك ولو قال حييت بيني وبينك لا تغرك مزوحه