عبر المسؤولون بمنطقة الباحة عن فرحتهم الغامرة بمناسبة خروج صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن عبدالعزيز النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء ووزير الدفاع والطيران والمفتش العام من المستشفى سليماً معافى بعد نجاح العملية الجراحية التي أُجريت لسموه وتكللت ولله الحمد بالنجاح. بداية تحدث محافظ المخواة المكلف درويش غرم الله الغامدي وقال: الحمد لله والثناء له فإن فرحتنا كبيرة بمناسبة خروج صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن عبدالعزيز النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء ووزير الدفاع والطيران والمفتش العام من المستشفى عقب نجاح العملية الجراحية التي تمت ولله الحمد بالنجاح فكانت قلوبنا تتابع أولاً بأول أخبار العملية والحمد لله على نجاحها وشفاء سلطان الخير الذي تحبه كل القلوب فلا شك أن سموه الكريم محبوب من كل أبناء الشعب لمواقفه النبيلة ووقوفه مع كل الحالات الإنسانية فكان البلسم الشافي لها ولذا كل الكفوف رفعت للخالق سبحانه وتعالى بأن يشفي الله سلطان ويلبسه ثوب الصحة والعافية، فإنني أهنئ القيادة الحكيمة بنجاح العملية الجراحية لسموه، حفظه الله وأدام عليه ثوب الصحة والعافية. كما تحدث محافظ قلوه عبدالعزيز بن عبدالله بن رقوش قائلاً: إن القلوب تلهج دائماً بالدعاء لأمير الإنسانية سلطان بن عبدالعزيز حتى عاد ولله الحمد سليماً معافى بعد أن أجرى العملية الجراحية، فكنا نتابع سموه الكريم حتى جاءنا خبر خروج سموه من المستشفى فذرفت العيون فرحاً بخروج سموه وقلوبنا تلهج بالدعاء لله عز وجل، شكراً أن شفى لنا أميرنا المحبوب.. فنسأل الله له الصحة والعافية والعمر الطويل ليكون سيفاً للوطن. كما تحدث فايز حسن الحربي رئيس مركز فرعة غامد الزناد وقال: اللهم لك الحمد ولك الشكر أن شفيت لنا أميرنا المحبوب سلطان بن عبدالعزيز الذي أثر فينا دخول سموه المستشفى ولكن الحمد لله، فرحنا عندما نجحت العملية لسموه ورأيناه وهو يبتسم كعادته لكل من زاره رغم ألم العملية. ولكنه أسر قلوبنا بحبه.. فهنيئاً للقيادة الحكيمة بخروج سموه سليماً معافى والحمد لله أولاً وآخرا.. حفظك الله يا سلطان الخير يا درع الوطن. كما تحدث سعيد محمد مخايش مدير التربية والتعليم بمحافظة المخواة وقال كم كانت سعادتنا ونحن نرى سموه يخرج من المستشفى سليماً معافى بعد أن منّ الله عليه بالشفاء، إنها فرحة عظيمة بخروج هذا القائد العظيم فدعاؤنا له بأن يمن الله عليه بالصحة والعافية وطول العمر.. سلمت لنا يا سلطان الخير وأمير الإنسانية.