عبرالمسؤولون بالمراكز الإدارية والمواطنون في محافظة الليث -على حد سواء - عن سعادتهم الغامرة بشفاء المليك - حفظه الله - ومغادرته مدينة الملك عبدالعزيز الطبية بعد نجاح العملية الجراحية التي أجريت له، حامدين وشاكرين المولى عز وجل أن متعه بالصحة والعافية، مشيدين بالمنجزات الكبرى والمشاريع الجبارة والجهود الإصلاحية العظيمة التي تمت في عهده المبارك. وقال الشيخ معيض الصلاحي مديرالمساجد والأوقاف بمحافظة الليث بأن مشاعر الفرح والسرور بمناسبة خروج خادم الحرمين الشريفين تجتاح المملكة بأكملها والأمتين العربية والإسلامية وذلك لما رسخه - حفظه الله - من حرصه وإنسانيته تجاه شعبه وتجاه القضايا العربية والإسلامية، وهذه المناسبة السعيدة على قلوب الجميع تجعلنا نرفع اكف الضراعة شكرا لله على إن أسبغ على خادم الحرمين الشريفين موفور الصحة والعافية. وأكد الشيخ معيض إن خادم الحرمين أولى أهمية قصوى للاستثمار في التنمية الوطنية، وأضاف الشيخ معيض بأن الكلمات تعجز عن وصف المشاعر التي عاشها المواطنون وشاهدها في كل مكان كان يتواجد فيه الناس حول الشاشات في الأماكن العامة والتي تركت كل شيء من أجل متابعة اللحظة التاريخية لخروج القائد من المستشفى بسلامة الله وحفظه من أجل الاطمئنان عليه لتتبدد كل المخاوف وتحل مكانها الأمنيات الجميلة والدعوات له بالسلامة. وتحدث رئيس مركز غميقة بمحافظة الليث علي بن عبدالهادي الفقية إن سلامة خادم الحرمين الشريفين عمت أرجاء الوطن ووحدت مشاعر الحب وأذابت كل الخوف من القلوب التي تمنت له في كل لحظة سلامة دائمة ليعود الأمن والأمان إليها بعد أن تابعت بعيون الفرح خروجه من المستشفى معافى ومحاطا بحب الشعب الذي كان بعيدا عنه بالجسد وقريبا إليه بالحب، مؤكدا خلال حديثه بأننا جميعا فداء للوطن ولقائد الوطن الذي حقق لنا الرفاهية ويحرص في كل مناسبة على تذكير المسؤولين برعاية المواطن والاهتمام بمطالبه. ونوه رئيس مركز الشواق بمحافظة الليث علي بن تركي الشريف قائد المسيرة المظفرة خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز - حفظه الله - الذي ملك قلوب شعبه بتلمسه همومهم وتفقده لأحوالهم وسؤاله عن راحتهم فبادلوه المشاعر حباً وتقديراً ورفعوا أيديهم بالدعاء لله أن يحفظه وأن يسلمه من كل الشرور وأن يشفيه من الأمراض والأسقام.. مشيراً الى انجازاته - رعاه الله - في جميع المجالات، وحمد الله على شفاء القائد المحبوب ليكمل مع إخوانه وأبنائه مسيرة الخير والعطاء والبناء، داعيا الله له بطول العمر وأن يبقيه ذخراً وسنداً لشعبه وأمته الإسلامية والعربية وأن يديم عليه نعمة الصحة والعافية، رافعا أسمى آيات التهاني لخادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين - حفظهما الله - والأسرة المالكة والشعب السعودي كافة بمناسبة شفاء المليك الغالي وخروجه من المستشفى. كما أعرب رئيس مركز جدم بمحافظة الليث علي بن يوسف المهداوي عن مشاعر الحب والوفاء بمناسبة تعافي خادم الحرمين الشريفين، الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود - حفظه الله -، ومغادرته مدينة الملك عبدالعزيز الطبية. قائلاً لقد مضتْ سُحُب الحزن وأشرقت الشمس بعد غياب، وحمل إلينا الأثير نبأ خروج خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله - يحفظه الله- ،بعد العارض الصحي الذي ألمَّ به. لتعود البسمة إلى الشفاه. ولتطمئن القلوب بعدما عانتْ من قلق وشقاء. عُدتَ إلينا يا أبا متعب معافى والابتسامة تعلو محياك، فشفاؤك هو شفاء لجميع القلوب. فإنَّكم تحتلون في العالم مكانة مرموقة. ندر أن يصل إليها زعيم أو قائد. وحبك لا يقتصر على شعبك، بل يعم العالم كله، فأياديك البيضاء كانت ولا تزال وستظل تزرع الخير للأمتين العربية والإسلامية، فأنت العهد والموقف، المدافع عن المظلومين والمساند للضعفاء والمساكين. ونوه رئيس مركز بني يزيد بمحافظة الليث بندر حامد الجودي المملكة تعيش أفراحا جميلة بنجاح العملية الجراحية التي اجريت لقائد البلاد خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز – حفظه الله – وتكللت ولله الحمد بالنجاح ومغادرته لمدينة الملك عبدالعزيز الطبية بالحرس الوطني مشيراً بأن الألسن تلهج بالدعاء أن يديم على قائدنا لباس الصحة والعافية وأن يمد في عمره ويبقيه ذخرا لهذا الوطن وللأمة الإسلامية قاطبة. وأكد الجودي أن نبأ نجاح العملية الجراحية والتي تكللت ولله الحمد بالنجاح لخادم الحرمين الشريفين - حفظه الله - وبشرى مغادرته أدخلت الفرح والسرور لأبناء هذا الشعب الذي يدعو لك يا سيدي بدوام العافية وموفور الصحة وأن يمد في عمركم فأنت يا خادم الحرمين محفور في قلب كل أبناء وبنات هذا الوطن. ورفع رئيس مركز الغالة علي بن سعيد البركاتي أسمى آيات التهاني لمقامه الكريم -يحفظه الله- وإلى سمو ولي عهده الأمين صاحب السمو الملكي الامير سلمان بن عبد العزيز -حفظه الله- وإلى أنجال خادم الحرمين الشريفين والى الشعب السعودي الكريم بمناسبة شفاء خادم الحرمين الشريفين -يحفظه الله- وخروجه من المستشفى سالماً معافى. والحمد لله على هذه النعمة الكبيرة التي أسبغت على مقامه الكريم اثر العملية الجراحية الكبرى..داعين الله بأن يمده بطول العمر وان يلبس عليه الصحة والاستقرار ليقود هذه البلاد بكل الخير والنماء. وتحدث رئيس مركز سعيا بمحافظة الليث ردة بن أحمد القارزي وقال إن خروج خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز من المستشفى بعد نجاح العملية الجراحية التي خضع لها حدث سعيد نثر الفرح في أرجاء الوطن كافة ونشر السعادة في كل بيت سعودي،وقال العمدة ما هذه اللحمة الوطنية التي نراها في أبناء الشعب إلا تأكيد صادق على مدى حب الوطن للملك أيده الله وفرحته العامة بخروجه من المستشفى وزوال تأثير المرض عنه بإذن الله تعالى. ويشرفني أن أقدم التهاني بهذا الحدث الجميل إلى مقام خادم الحرمين الشريفين (حفظه الله) وإلى مقام صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد وإلى الأسرة الحاكمة، والأمتين العربية والإسلامية وتحدث الشيخ راشد الذبياني رئيس مركز المرقبان سابقاً وقال حقيقة أسعد خبر سمعته هذا العام هو خروج والدنا الملك عبدالله من المستشفى ووصوله إلى قصره،لأن علاقتنا بخادم الحرمين الشريفين ليست علاقة رسمية، بل هي علاقة عائلية فنحن في البيت نشعر بأنه أحد أفراد المنزل وأنه موجود في كل غرف المنزل نحزن إذا مرض ونفرح إذا تعافى، كل ذلك لأنه موجود في قلوبنا موجود في مشاعرنا في عقولنا فهو بحق والدنا جميعا ولم أرى حاكما على وجه الأرض في العصور الحديثة يحبه شعبه مثل حبنا لملكنا وهو أهل لهذا الحب لأن الحب لايأتي من فراغ فلولا عطفه على شعبه وحبه لهم لما احتل هذه المكانة العظيمة في قلوبهم كما هنأ الشيخ سلطان بن معيض الصرصر المالكي شيخ قبيلة بني مالك خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود - حفظه الله بمناسبة خروجه من مستشفى مدينة الملك عبدالعزيز الطبية بالحرس الوطني، سالمًا معافى ولله الحمد والمنة، بعد العملية الجراحية التي أجريت له مؤخراً وتكللت بالنجاح.. وهنأ صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع - حفظه الله - والأسرة المالكة والشعب السعودي، بمناسبة خروج الملك عبدالله بن عبدالعزيز - أيده الله - من المستشفى معافى بحمد لله. كما قال الشيخ بنيه بن كليب اليزيدي رجل الأعمال المعروف الجميع في الوطن يعبر في كل لحظة ومناسبة عن حبهم لهذا القائد الإنسان، الذي أحبهم فبادلوه حبا بحب، وشعورنا تجاه قائدنا الكبير شعور لا يوصف كونه ملك القلوب وساكنها كيف لا ونحن نشاهد الملك عبدالله بن عبدالعزيز -حفظه الله- يغادر المستشفى وغمرتنا البهجة بلا حدود فهي من أجمل المناسبات التي لا ننساها داعين من الله العلي القدير أن يلبسه ثوب الصحة العافية ليقود هذا الوطن بمعاونة ولي عهده الأمين نحو الخير والاستقرار. وأكّد عزمه الجاد على مواصلة دعم القطاع الخاص، ليكون شريكاً استراتيجياً في التنمية الاقتصادية، وهو ما تحقق بفضل الرؤية التي يمتلكها خادم الحرمين الشريفين في المحافظة على قوة الاقتصاد السعودي بين الاقتصاديات العالمية. وقال الاستاذ عطية بن حاسن المالكي مدير مكتب التربية والتعليم بمركز ربوع العين بمحافظة الليث ل»الرياض» نحمد الله على الخبر السار ونحن نتابع وقتها التلفزيون لنسعد برؤيته وهو يغادر المستشفى ولقد عم الفرح المحافظة والمراكز والقرى والهجر التابعة لها كما عم المدارس وتبادل الجميع التهاني والتبريكات كبيرهم وصغيرهم لما يحمله المواطنون من حب لمليكهم وقائد مسيرتهم خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز أطال الله عمره وجعله ذخرا للدين والوطن ونهنئ الجميع وخصوصا منسوبي التربية والتعليم في محافظة الليث من إداريين ومعلمين وطلاب من الجنسين بهذه المناسبة الغالية على قلوب الجميع. وقال مدير مستشفى الليث علي محمد الصعب إن إنجازات المليك تميزت بالشمولية والتكامل لتشكل حقبة فريدة في بناء الوطن وتنميته واتسم عهده حفظه الله بسمات حضارية رائدة جسدت ما اتصف به من صفات متميزة،مشيرا إلى حرص خادم الحرمين الشريفين - حفظه الله - على التطوير في كل شيء وسن الأنظمة الكفيلة ببناء دولة المؤسسات والمعلوماتية في شتى المجالات،داعيا الله عز وجل أن يمن عليه بالصحة والعافية الدائمة،وأن يحفظه من كل مكروه. وأكد العمدة سعيد سند الزبيدي عمدة الحي الغربي بالليث أن المليك - رعاه الله - تفانى في خدمة وطنه ومواطنيه وأمته الإسلامية والمجتمع الإنساني بأجمعه وغرس حبه في نفوس المواطنين على مختلف الفئات والشرائح من خلال مسيرته المباركة وسيرته الطيبة العطرة، حتى أحاطه أبناؤه المواطنون والمواطنات بالدعوات والابتهالات أن يمن الله عليه بالعافية ويعيده لقيادة دفة الإصلاح والبناء،داعيا المولى سبحانه أن يطيل في عمره وأن يحفظه ويباركه أينما كان. وعبر عمدة الحي الشرقي بالليث صالح سالم أبو علي عن مشاعر السرور والفرح والغبطة التي انتابت الجميع فور خروج خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود - حفظه الله - من مستشفى مدينة الملك عبدالعزيز الطبية بالرياض بعد إجرائه عملية جراحية مؤخرا تكللت بالنجاح التام بحمد الله، وأكد ان خادم الحرمين الشريفين - سلمه الله - أحبه الجميع لما يحمله من صفات الأب والقائد الملهم المحب لدينه ووطنه وشعبه الحريص على مسيرة التنمية ورفاهية المواطن وإسعاده، وأشار الى أن هذا القائد المباسلامية، ودعا الله ان يحفظه من كل شر وان يبقيه سنداً وذخراً لنا ولأمتيه العربية والإسلامية.