والله إنك في غيابك سيدي ما غبت عنا حاضر في دمعة الشيخ الكبير وفي ابتهاله يختصر شاعر نجران الشاعر الشاب عبد الله بن عبيان اليامي في بيته هذا مشاعر الجميع في الرحلة العلاجية الناجحة لسمو الأمير نايف بن عبد العزيز. أما مشاعر فرحة العودة فقد صورها بصدق في بقية أبيات القصيدة التالية: الحيا لاحت بروقه فوق واستبشر وطنا والسحاب التم فوق النايفه وانشى خياله الشعر راهي ولا.. جا لازم الشاعر تغنا في محبة قادة تفخر.. بهم دار الرساله سيدي يا هامة المجد التليد اللي تبنا يا جبل يا مرسي أمن الدار ومثبت حباله مرحباً يا نايف الوقفات يا زبن المجنا عشت يا تاج الوفا والعز يا رمز العدالة يا ولد من ساقها بالرمح والسيف المحنا لين وحدها وزال الظلم عنها والضلاله صيرمي دون حكمة في المخافة ما تثنا قادها صقر الجزيرة لين نامت في ظلاله وانت نجله لو يقولون العرب حنا وحنا يكفي إنك تنتخي باسمه وواحد من عياله والله انك في غيابك سيدي ما غبت عنا حاضر في دمعة الشيخ الكبير وفي ابتهاله كلما تطري على بال المنام يهج منا وأنت تسكن في عيون أرض الوطن وأعلى جباله يا معني الرجل في درب المراجل لو تعنا جارك الله يا معني الرجل في درب الجماله يرتفع قدر التراب اللي تدوسه ويتهنا والله انه ما خضع راسك ل.. راس ولا انحناله يا وطنا والله إنا لو تنادي والله إنا سايقين الروح دونك يا وطنا لا محاله في ذرا شيخ يذكرنا بصولات المثنا عاش أبو فيصل فهدنا اللي حمى البيرق وشاله يوم ضاقت ليلة الخفجي وقالوا له تمنا حط أبو متعب يمين وحط أبو خالد شماله قادنا وأشعل ظلام الليل يوم الليل دنا لين قلدنا وسام النصر ووسام الشكاله وأنت عينك سيدي تسهر على راحة وطنا طير حر تسهر عيونه على راحة عياله والله انك في غيابك سيدي ما غبت عنا حاضر في دمعة الشيخ الكبير وفي ابتهاله
