من القصائد المشهورة وغير المنسوبة او انها تروى لعدد من الاشخاص وشهرتها غلبت شهرة قائلها وتردد كثيرا هذه القصيدة ولها قصة وهي ان قائلها كان مسافرا علي ذلوله ونزل ليستريح قليلا فهربت الذلول وعليها زهابه وقربة الماء وكان في صحراء قاحلة وبعيدة فما كان منه الا ان سدد بندقيته واطلق النار عليها وبعد ذلك قال هذه القصيدة: عزي لمن مثلي ذلوله تخليه اقفت كما الربدا وانا اركض باثرها في سهلة ما يرجي الزول ياتيه ولا مزنة يرجى الروا من مطرها عاينتها باللي حديده مصفيه حتى نظرت بطانها مع نظرها واقفت تجر الخرج والدم غاشيه وانا اشهد انه من يميني عثرها