منذ أن بُويع خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود في 3 ربيع الآخر 1436 ه الموافق 23 يناير 2015م والشعر الشعبي الوطني الجزل يُجسِّد مفاخر منجزاته الدولية الخارجية على كل الأصعدة والداخلية في كل أنحاء الوطن الغالي في التعليم والاقتصاد والصناعة والكهرباء والمياه والنقل وغيرها في كل مامن شأنه التقدّم الباهر في العهد الزاخر الذي توثّقه بالأرقام والأدلة القاطعة الناهضة الشاملة - اليوم- في المملكة العربية السعودية التي بات ألق نجاحاتها المتلاحقة علامة فارقة بين دول العالم المتقدمة. ولأن مكانة سيدي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز - أطال الله عمره وأدام عزّه- لها ما يميّزها بكل المقاييس منذ أن كان أميرًا للرياض بتفرّده الإداري والاجتماعي والسياسي والإنساني يضاف لها مواقفه الكبيرة مع الجميع فقد احتفى الشعر الفصيح وصنوه الشعبي بمناقبه وصفحات تاريخ مجده ومنجزاته من ذلك قول الشيخ والأديب الشاعر عبدالله بن خميس - رحمه الله: وقد ربط في اختزاله المُشرّف لظرف الزمان وظرف المكان بتمكّن الشاعر الفذ لمنجزات هذا العصر الزاهر الشاعر الأمير خالد الفيصل بقوله: وعن كل مزيّة يشهد لها القاصي والداني في عهد سيدي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز - حفظه الله يقول الشاعر الأمير بدر بن عبدالمحسن: ولأن سيدي خادم الحرمين الشريفين نبراس لكل عز وسؤدد وعهده واجهة مشرّفة لكل مجد وفي الأعناق بيعة له في السراء والضراء والمنشط والمكره يعتز بها الجميع فقد كان صوت الأمة واحدًا نحو مقامه حفظه الله في الولاء والوفاء ووحدة الصف والكلمة وهذا ما صوّره معالي الشاعر تركي آل الشيخ بقوله: وعن قراراته حفظه الله الحاسمه التاريخية يقول الشاعر مشعل بن محماس الحارثي: وعن الحب الكبير الذي لايضاهى في قلوب الشعب السعودي لمقام سيدي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز حفظه الله يقول الشاعر عبدالرحمن الفاضل: ويقول الشاعر جزاء البقمي بلسان حال أبناء المملكة العربية السعودية كافة في هذه المناسبة الغالية: وكذلك يقول الشاعر سعد الخريجي: وعن مواقفه الموثّقة المشهودة الممتدّة من العالمية إلى الإسلامية إلى بلاد العروبة من أقصاها إلى أقصاها يقول الشاعر عبدالله بن عبيان اليامي: ويقول الشاعر عبدالرحمن أباالجيش: ويقول الشاعر مهدي العبار العنزي: