- ملاحقة الكابتن ناصر الشمراني في معسكر المنتخب بأستراليا من قِبل مشجعين متعصبين وإعلاميين أكثر تعصباً، بهدف التأثير السلبي عليه واستفزازه لكسب رد فعل يعاقب عليه عكس مقدار تفشي التعصب في وسطنا الرياضي، وتجاوزه كل الحدود المنطقية، ووصوله لمرحلة تتطلب التدخل العاجل من أصحاب القرار في الجهات الرسمية ورعاية الشباب. * * * - ستنتهي نسبة كبيرة من مشاكل الأندية مع لجنة الاحتراف، إذا ما تم تحديد ضوابط مشددة في لائحة الوكلاء تحدد أدوارهم بدقة وعمولاتهم بشكل واضح. لأنّ كثيراً من مشاكل الأندية مع لاعبيها المحترفين ومدربيها سببها الوكلاء ومحاولاتهم التلاعب والالتفاف على الأنظمة وتحقيق عائد كبيرة من خزائن الأندية حتى ولو ورطوا هذه الأندية في مشاكل قانونية. * * * - التحركات الإدارية الهلالية لترميم صفوف الفريق هي بمثابة وميض أمل للجماهير الزرقاء بأنّ الفريق سيكون مختلفاً عند استئناف المسابقات المحلية، رغم أن دعم الفريق بعناصر لا يكفي فهو يحتاج أكثر إلى الاقتراب منه إدارياً ودعمه معنوياً، وحماية اللاعبين من الاستهداف الإعلامي، وكذلك حماية الفريق من الأخطاء التحكيمية الفادحة التي أبعدته موسمين متتالين عن بطولة الدوري التي كان أحق بها. * * * - التبرئة من البصق لا تعني أنه لم يحدث ولكن يعني أنّ المعتدى عليه لم يستطع الإثبات!! ومع ذلك يجد المعتدى عليه التعاطف الكامل معه نظراً لسوابق المعتدي واعتياده على مثل هذه السلوكيات. * * * - مسئولو القنوات الفضائية من القيادات العليا، هل يرضيهم هذا السيل الجارف من التعصب الذي تبثه قنواتهم عبر برامجها الرياضية!!؟ للأسف بعض هذه القيادات يتشدق بالثقافة والمعرفة والوعي والمسئولية فيما البرامج الرياضية التي تخرج من قناته مليئة بكل ألوان الإساءات والتعصب والتأجيج. * * * - تحركات إدارية ضعيفة لبعض الأندية تصل أحياناً إلى عدم العمل في فترة التوقف الحالية التي يجب استغلالها بالشكل الأمثل في تعاقدات مع لاعبين أو مدربين لتدارك الأخطاء السابقة والقصور الذي تعاني منه فرقهم. جماهير هذا الأندية حائرة من هذا التبلد الذي سيكون ثمنه غالياً في المرحلة القادمة التي لا تقبل أي تغيير أو تبديل أو إضافة. ***** - ملاحقة الكابتن ناصر الشمراني في معسكر المنتخب بأستراليا من قِبل مشجعين متعصبين وإعلاميين أكثر تعصباً، بهدف التأثير السلبي عليه واستفزازه لكسب رد فعل يعاقب عليه عكس مقدار تفشي التعصب في وسطنا الرياضي، وتجاوزه كل الحدود المنطقية، ووصوله لمرحلة تتطلب التدخل العاجل من أصحاب القرار في الجهات الرسمية ورعاية الشباب. * * * - ستنتهي نسبة كبيرة من مشاكل الأندية مع لجنة الاحتراف، إذا ما تم تحديد ضوابط مشددة في لائحة الوكلاء تحدد أدوارهم بدقة وعمولاتهم بشكل واضح. لأنّ كثيراً من مشاكل الأندية مع لاعبيها المحترفين ومدربيها سببها الوكلاء ومحاولاتهم التلاعب والالتفاف على الأنظمة وتحقيق عائد كبيرة من خزائن الأندية حتى ولو ورطوا هذه الأندية في مشاكل قانونية. * * * - التحركات الإدارية الهلالية لترميم صفوف الفريق هي بمثابة وميض أمل للجماهير الزرقاء بأنّ الفريق سيكون مختلفاً عند استئناف المسابقات المحلية، رغم أن دعم الفريق بعناصر لا يكفي فهو يحتاج أكثر إلى الاقتراب منه إدارياً ودعمه معنوياً، وحماية اللاعبين من الاستهداف الإعلامي، وكذلك حماية الفريق من الأخطاء التحكيمية الفادحة التي أبعدته موسمين متتالين عن بطولة الدوري التي كان أحق بها. * * * - التبرئة من البصق لا تعني أنه لم يحدث ولكن يعني أنّ المعتدى عليه لم يستطع الإثبات!! ومع ذلك يجد المعتدى عليه التعاطف الكامل معه نظراً لسوابق المعتدي واعتياده على مثل هذه السلوكيات. * * * - مسئولو القنوات الفضائية من القيادات العليا، هل يرضيهم هذا السيل الجارف من التعصب الذي تبثه قنواتهم عبر برامجها الرياضية!!؟ للأسف بعض هذه القيادات يتشدق بالثقافة والمعرفة والوعي والمسئولية فيما البرامج الرياضية التي تخرج من قناته مليئة بكل ألوان الإساءات والتعصب والتأجيج. * * * - تحركات إدارية ضعيفة لبعض الأندية تصل أحياناً إلى عدم العمل في فترة التوقف الحالية التي يجب استغلالها بالشكل الأمثل في تعاقدات مع لاعبين أو مدربين لتدارك الأخطاء السابقة والقصور الذي تعاني منه فرقهم. جماهير هذا الأندية حائرة من هذا التبلد الذي سيكون ثمنه غالياً في المرحلة القادمة التي لا تقبل أي تغيير أو تبديل أو إضافة.