جت على ما تمنّى من ولي العرش جزل الوهايب خبّر اللي طامعٍ في وطنا دونها نثني إلي جا الطلايب يا هبيل الراي وين انت ونّا تحسب إن الحرب نهب القرايب واجد اللي قبلكم قد تمنّى حربنا لي راح عايف وتايب انهض الجنحان قم لا تونّا بننكلهم دروس وعجايب لي مشى البيرق فزيزومه إنّا حن هل العادات واهل الحرايب كان ما نجهل على اللي جهلنا ماسكنا الدار يوم الجلايب ديرة الإسلام حامينها إنّا قاصرينٍ دونها كل شارب