حققت سيارات (رينو) الشركة الفرنسية العريقة لصناعة السيارات نمواً ملحوظاً وقفزة كبيرة في مبيعاتها في منطقة الخليج، مما جعلها العلامة الأوربية الأولى في أسواق الخليج من حيث حجم المبيعات. ونجحت شركة رينو في بيع 6000 سيارة خلال النصف الأول من عام 2012م، مسجلة زيادة في المبيعات بنسبة 32% مقارنة بنفس الفترة من العام الماضي. ومن المتوقع أن تصل مبيعات رينو إلى أكثر من 15 ألف سيارة في منطقة الخليج خلال عام 2013 م، وحوالي 3 مليون سيارة على مستوى العالم في نفس العام، في حين أن 50% من مبيعات رينو تتم خارج أوروبا. ويتوقع أن يصل عدد السيارات المباعة في المملكة العربية السعودية بنهاية عام 2012م إلى أكثر من 600 ألف سيارة، وأن يقفز هذا السوق إلى مليون سيارة مباعة خلال العام المقبل، مما يعد عاملاً هاماً وجاذباً للعلامات التجارية العالمية لمواصلة مبادراتها التوسعية في المملكة. وقد حافظت رينو السعودية على المرتبة الأولى بين العلامات التجارية الأوروبية بفارق كبير محققة ارتفاعاً في نمو مبيعاتها وصل إلى 29% خلال الفترة بين يناير إلى يونيو من عام 2012م. لتسجل رينو بذلك أداءً قوياً ونمواً أسرع من معدل نمو السوق، نظراً لجودة منتجاتها المتنوعة، وخدماتها المتميزة، بالإضافة لمستوى الثقة والالتزام الذي توفره الشركة لعملائها الكرام. وعزت شركة رينو، الزيادة في نمو مبيعاتها في السوق السعودي إلى تميّز سياراتها بالقوة والعملية والاقتصادية، والتوازن المثالي الذي يجمع بين الأسعار المغرية، والجودة العالية، والمزايا التنافسية والتصاميم الرائعة واعتمادها لأعلى معايير التكنولوجيا مع الجودة والسلامة، بالإضافة إلى الاعتمادية والأمان والملائمة، حيث تم اختبارها في مركز رينو للأبحاث في الإمارات العربية المتحدة لتوافق جميع الأجواء في منطقة الخليج ولتوفير الأداء المتميز في الظروف الخاصة بالسوق السعودي،مما أكسبها ثقة العملاء وجعلها سيارات مثالية ومفضلة تواكب احتياجات مختلف شرائح العملاء.