فوجئ عدد من قائدي السيارات بالشارع العام بثادق والشوارع الفرعية المجاورة له بوجود فتحات تصريف السيول قامت الشركة المنفذة بفتحها تمهيداً لإصلاحها بعد سفلتة الشوارع وإصلاحها وتركها مكشوفة، وقد سقطت إحدى السيارات في إحدى هذه الفتحات المنتشرة على طول الشارع وتلافاها الكثير وأصبحت مصائد للسيارات دون رقابة أو علامات تحذيرية تحذر من وجودها، وقد اشتكى الكثير من المواطنين بثادق خوفاً من سقوط أطفالهم في هذه الفتحات خاصة إذا كانت مليئة بالمياه. يذكر أن الشركات المنفذة للشوارع بثادق تعمل ببطء شديد دون أي رقابة أو متابعة من الجهات المشرفة وتم إغلاق معظم الشوارع وأخرى حولت إلى مسارين بتحويلات لا تستوعب المارين بها مما أربك السائقين من ضيق الشوارع وكثرة أعمال الصيانة والبطء في التنفيذ، كما تم إغلاق حي الرميله بالكامل ولا يمكن الوصول إليه إلا عن طريق المزارع المجاورة بطريق ترابي.