مسفر المقاطي شاعر يكتب لفلسفة خاصة ونكهة خاصة: في ظل أحداث التظاهر والاضراب ومع معمعمة بث القناة المثيرة ومع احتدام الوضع والوضع مرتاب بين الدول وشعوبها المستثيره تقفلت أبواب.. وانفتحت أبواب والشرق الأوسط عم شره وخيره وتكهنوا في بعض الإعلام كُتّاب أن الحدث بيعم شبه الجزيرة لكن خاب الظن والظن ماخاب في سيدي ياجعل ربي يجيره اللي قضى على المزاعم والإكذاب بحنكته وبنظرته وبضميره في ليلة فيها القمر حي ماغاب لو كان حنا فالليال القصيره اللي فتح للعلم والمعرفه باب واستقطب أعقول الرجال الجديرة وأنشأ حوار الدين مع كل الأقطاب وسدد وقارب فالأمور العسيره تحركاته كلها سلم وايجاب للعالم الأول يقود المسيره بسطوته حطّم خفافيش الإرهاب قضى على الإرهاب في كل ديرة وافي مع شعبه ويبذل فالأسباب عينه على أمن المواطن سهيره في عهده الانسان يأمن من الداب أمن ورخاء وأفضال ربي كثيره يعطي عيال الدار وعيال الأجناب رح انشد الديوان وانشد وزيره كم صدرت باسمه عطاءات لحساب وكم مرتن مد الكفوف الغزيرة ملك ومستثنى وله حق الإعجاب مافيه حاكم فالمخاليق غيره وأقولها وبدون ترشيح وأحزاب الشعب يريدك لأمورك تديره