من يشاهد مظاهر الفرح والاستقبالات الصادقة من الشعب السعودي رجالاً ونساء ومن استقبال مليكهم ووالدهم تتجلى أمامه صورة جميلة تعبر عن مدى المحبة والولاء الصادق من الشعب تجاه قيادته ممثلة في مليكهم ووالدهم خادم الحرمين الشريفين. كما أن من يستمع لكلمة خادم الحرمين الشريفين بعيد وصوله يلمس الحب الحميم الذي يكنه هذا الأب الكبير والحنون. هنيئاً للوطن عودة قائده.. شكراً يا خادم الحرمين الشريفين على مكارمكم ودعمكم لكل مجالات وفئات المجتمع هناك دعماً للضمان الاجتماعي وهناك للصناديق والقروض التي تصب في صالح البناء والحياة وضمان المسيرة. هناك دعم للأدب والرياضة وإعفاءات كريمة كل ذلك وأكثر ترجمة لما يحظى به هذا الشعب الوفي في قلب مليكه المحبوب. حمداً لله على سلامتكم يا خادم البيتين الشريفين، والله نسأل أن يمدكم بالصحة والعافية ويبقيك ذخراً لوطنك وشعبك. سليمان بن صالح العجلان - مدير مكتب القصيم الإقليمي