نعمة الأمن التي تعيشها بلادنا الغالية ونشكر الله عليها وراءها رجل نذر وقته وجهده لتبقى الافضل بين الأمم.. ذلكم الرجل العظيم في الرخاء والشدة هو سمو الامير نايف بن عبدالعزيز وزير الداخلية.. ورجل الأمن الأول. وعندما نتحدث عن الامن فهو حديث الشاكر لله سبحانه وتعالى والمقدّر لجهد هذا الأمير الانسان.. وعنه وعن الامن يتحدث الشاعر الصيفي بن جريس في هذه القصيدة المعبّرة: من صادق الأحساس في شعر الأعجاب قاف القلوب الصادقات السليمه قاف الولا.. لأهل الولا خط بكتاب في سيدي نايف تزين الوسيمه والشعر نايف لاحضر فيه ماغاب باسمه تصير بيوت شعري حشيمة كل المدايح والاسامي والالقاب تزهى الأمير اللي فعوله عظيمه النايف اللي للعظيمات كساب ذكره يزود القول قدرٍ وقيمه ليث على العليا تعلاّ بمرقاب ابن المليك اللي وصوفه عديمه وأخو الملوك اللي يفكون الارقاب وزير الأمن اللي يصد الجريمه درع الأمن عن كل حاقد ونهاب بالحلم والحنكه.. والاريا الحكيمه وفي حزة الشدات يحسب له حساب عزّام جزّامٍ يطوع خصيمه للعز ياغيثٍ من الجود سكاب ماكف جوده جعل ربي يديمه اليوم يشهد منك تخريج الانجاب من صرح بانين الوطن بالعزيمه من جهدك رجال الوطن ستر وحجاب خيرك عليهم مثل هتان ديمه ياسيدي والقاف معذور لو شاب قدام شخصك يعترف بالهزيمه والشعر لا قصر بوصفه له اسباب منك الجدايد والمدايح قديمه وشلون يبلغ والمكارم لك اصحاب والمدح له معكم صداقه حميمه من صادق الاحساس خطيت الاعجاب قول القلوب الصادقات السليمه
