** ظلّت «العطاءاتُ الواعدةُ» في عين رعاية «الجزيرة» بدءاً من مسؤول تحريرها «الأول» مروراً بمحرريها الثقافيين، وانتهاءً بجهازها الفنيِّ، وظل «الواعدون» الذين تخرجُوا في «الجزيرة» الأبرزَ حضوراً، والأكثر وفاءً..! ** وفي مشوارنا «السنويِّ» المعتاد نُعيد اليوم قراءة الأسماء والوجوه، ونستعيدُ حصادَ عامٍ ذي ألقٍ امتاز بالجُدُد، وتواصل معه القدماء!.. ** وفي هذه الإطلالة الحولية نذكر فنشكر صياد الفوارس «صالح العوض» والضمير المستتر «ناهد باشطح» و«ريما الخميس» الذين مرُّوا وأثْرَوا فأثَّروا، كما يبقى الصديق النشط «تركي الماضي» حاملاً راية الوعدِ لاستشكاف مزيد من الواعدين!..