تضاربت المعلومات في شأن المخطوف التركي و4 سوريين كانوا محتجزين لدى آل المقداد، فقد قام الجيش اللبناني بمداهمة لمنطقة الرويس في الضاحية الجنوبية لبيروت إثر وقوع إشكال عائلي تم فيه تبادل لاطلاق النار وأوقف الجيش عدداً من الأشخاص بينهم حسن المقداد شقيق أمين سر رابطة آل ماهر المقداد الذي أعلن عدم مسؤوليته عن المخطوف التركي بعد توقيف شقيقه. وكان المخطوف التركي قد اختفى خلال عملية المداهمة كما أفاد الانباء. وكانت وكالة أنباء الأناضول قد ذكرت أن المخطوف التركي والسوريين الأربعة المخطوفين قد تم تحريرهم خلال مداهمة للجيش اللبناني