لكل طفل حق في التعبير بحرية عن مشاعره ومنحه الوقت الكافي ليتحدث عما يشعر به، حتى لو كان يعاني من «التأتأة»، لأن الاستماع للأطفال والحديث معهم يجعلهم يشعرون بالثقة بأنفسهم، ويزرع فيهم حب الحوار والنقاش منذ الصغر، ويعلمهم كيف يفهمون ما يدور حولهم، ويحفظون المعلومات وينشرونها بطريقتهم.