لكل إنسان شكلان، شكلٌ للبشر، وشكلٌ لله سبحانه، أما الشكل الذي للبشر فهو"الجسد"، وأما الشكل الذي لله فهو"القلب". دوماً نفكر كيف يرانا الناس، لكن هل فكرت يوماًً كيف يراك الله سبحانه؟! إننا دائماً نزين أجسادنا بأجمل اللباس والحلي، لكن هل فكرت يوماً أن تزين قلبك لله سبحانه؟! لن تهتم بهذه المعادلة إلا إذا عرفت من هو"الله"؟ ومن هم"البشر"؟ عبدالرحمن اليحيا [email protected]