تفاجأ لاعبو النادي «المتعطش» من وجود لاعبين من دورات الحواري يشاركونهم التدريبات اليومية، ويجدون تشجيعاً وتفاعلاً من المنسق الفني للفريق بصورة غريبة، وكأنهم سيلعبون المباراة المقبلة للفريق، في الوقت الذي تجاهل مدرب الفريق تواجد هؤلاء اللاعبين، وتفرغ لعمل الاجتماعات الجانبية مع اللاعبين لتحفيزهم للمباراة المقبلة. العقوبة التي فرضها مدرب النادي «الشرقي» على لاعبي الفريق عقب التعادل السلبي أمام النادي «الصاعد» لم تجد قبولاً لدى اللاعبين، وأوصلوا صوتهم لمساعد المدرب من أجل تعويضهم مع أقرب فوز للفريق. الأخبار التي أكدت اقتراب الإعلامي «المخضرم» من ترؤس النادي «الغربي» الهابط لمصاف أندية الدرجة الأولى، حفزت جماهير النادي للحضور لمقر النادي بكثافة، كي تطالب الرئيس «المستقيل» بالكشف عن مبلغ بيع عقد المهاجم «الشاب». سارع مسيرو النادي «العاصمي» بين شوطي المباراة الودية لإبعاد مدرب النادي «الجماهيري» من المدرجات كأفضل رد على ما قام فيه هذا المدرب قبل أحد المباريات الودية لفريقه، وهو يطلب غلق جميع الأبواب المؤدية للملعب.