تعليقاً على مقال وليد شقير"لعبة المراقبين الدوليين"الحياة 11/5/ 2012 لعبة الأمم في سورية هي لعبة كومبارس لأنظمة تتفرج على سفك الدم، لا لعجز فيها بل لأن أميركا لا تريد شراء البضاعة من روسيا حتى اللحظة. فالبشرية مجرد بضاعة في مزاد بالنسبة الى أميركا، هذه المدنية المتوحشة التي تسطو على العالم أجمع وتترك إسرائيل تسطو عليها. فلا يبقى للشعب السوري المذبوح نصير من مخلوق قط، فلا بد أن ينصره الخالق الواحد الأحد الذي لايخلف وعده.