تعليقاً على موضوع"جغرافيا العنصرية ... في رواية"لأني أسود"""الحياة"15/2/2012 حزينة لأني سوداء بسواد آخر غير سواد البشرة ليتهم يتوقفون عن محبتي ويمارسون عنصريتهم بحق سواد آثامي تلون الروح بالسواد خطيئة يغطيها بياض الجسد بشرة سوداء وروح مضيئة ببياض الحب والفرح أقسم أن الأبيض يقطر سواداً عذراً... أحسست بالتوتر أثناء تفاعلي مع الكلمات شكراً أستاذي على طرحك وقراءتك الراقية