قتل ما يصل الى خمسة اشخاص الخميس حين اشتبكت الشرطة الأوغندية مع أنصار للمعارضة هاجموا سيارات تقل زعماء أفارقة جاؤوا للاحتفال بتنصيب الرئيس يويري موسيفيني. وأكد ناطق باسم الحكومة مقتل شخص على الأقل. لكن محطة"دبليو بي اس"التلفزيونية المحلية أفادت بأن خمسة قتلوا حين فتحت الشرطة النار على مؤيدين للمعارضة ألقوا الحجارة على السيارات. وأعلنت الحكومة الأوغندية أن السيارة التي تقل الرئيس النيجيري جوناثان غودلاك كانت من بين السيارات التي تعرضت للرشق بالحجارة. وأدى موسيفيني الذي يحكم أوغندا منذ 25 سنة القسم الدستوري لولاية رئاسية رابعة بعد فوزه في شباط فبراير الماضي في انتخابات أكدت أحزاب المعارضة أنها شابها التزوير.