أمير تبوك يرأس اجتماع الإدارات المعنية باستعدادات رمضان    فيصل بن بندر يرعى احتفاء «تعليم الرياض» بيوم التأسيس    خالد بن سلمان يلتقي وزير الخارجية الأمريكي    نائب أمير الرياض يُشرّف حفل سفارة الكويت بمناسبة اليوم الوطني    الأكثر موثوقية    متضمنةً شريحة خضراء لأول مرة ..إتمام طرح سندات دولية مقومة باليورو ضمن برنامج سندات حكومة السعودية الدولي بقيمة إجمالية بلغت 2.25 مليار يورو    ثورة الذكاء الاصطناعي ومحاولة محاكاة التفاعل الاجتماعي    تشغيل «محطة قصر الحكم» بقطار الرياض.. اليوم    «مهرجان الزهور» في القطيف.. أكثر من 300 ألف زائر    قصة نهاية «هليّل»    مصلحة رئاسة الهيئة    أوكرانيا وافقت على بنود اتفاق المعادن مع أميركا    «الأمن المجتمعي».. حوكمة الضبط والمسؤولية التشاركية!    معظم الطرق السورية تؤدي إلى واشنطن    عُرس الرياض الإنساني    الأمير خالد بن سلمان يلتقي وزير الخارجية الأمريكي    «صراع وطني» في مواجهة الاتفاق والتعاون    التأكيد على التزام المملكة بتعزيز الأمن والسلام العالمي    الصقيع يغطي طريف    الأمن المجتمعي والظواهر السلبية !    آل يغمور يتلقون التعازي في فقيدتهم    النحت الحي    جبل محجة    ليلة برد !    اختبارات موحدة    مدير الأمن العام يتفقّد جاهزية الخطط الأمنية والمرورية لموسم العمرة    الهلال ينفجر في شباك الخلود.. الأهلي يقسو على القادسية.. الشباب والنصر يكسبان الرائد والوحدة    الأخضر يتطلع لنهائي آسيا في مواجهة كوريا    سقوط مفاجئ يغيب بيرجوين عن الاتحاد    ماكرون بعد لقاء ترمب: السلام لا يعني استسلام أوكرانيا    تنظيم المقاصة النهائية للإفلاس    تقنية صامطة تحتفي بذكرى يوم التأسيس تحت شعار "يوم بدينا"    من التأسيس.. وحدة وأمن وازدهار    155 أفغانيا يصلون إلى برلين ضمن إجراءات إيواء الأفغان المهددين في بلادهم    محافظ أبو عريش يرعى ندوة "التأسيس"    الأهلي يتغلب على القادسية برباعية في دوري روشن للمحترفين    أمير تبوك يترأس اجتماع الادارات الحكومية والخدمية لاستعدادات شهر رمضان    مخاوف من استئناف القتال مع تعنت إسرائيل في تنفيذ الاتفاق    جمعية المودة تطلق حملة "تبرعك رحمة" لدعم الأسر المحتاجة    مباحثات دفاعية سعودية أمريكية في واشنطن    مجلس الوزراء: الحوار السبيل الوحيد لحل جميع الأزمات الدولية    أمير منطقة الرياض يرعى احتفاء «تعليم الرياض» بذكرى يوم التأسيس    "سعوديبيديا" تحتفي بالإرث التاريخي للمملكة في يوم التأسيس    مستشفيات وعيادات دله تُعلن مواعيد العمل في رمضان.. والطوارئ والصيدليات على مدار الساعة    وزير «الشؤون الإسلامية» يحذر: لا تنجرفوا وراء أي إعلانات لجمع التبرعات    "الشؤون الإسلامية" تستعد لاستقبال 250 معتمراً من ضيوف خادم الحرمين الشريفين    تشكيل النصر المتوقع أمام الوحدة    القيادة تهنئ أمير دولة الكويت بذكرى اليوم الوطني لبلاده    إصابة أسترالية بالشلل بسب فرشاة مكياج!    «الصحة»: تحصّنوا ضد «الشوكية» قبل أداء العمرة    إستراتيجيات فعالة للتعامل مع الزوج العصبي !    اختلاف طباع الناس    نيابة عن خادم الحرمين.. أمير الرياض مفتتحًا منتدى الرياض الإنساني": مركز الملك سلمان قدم مساعدات لملايين من الفئات المحتاجة    نوه بالدعم غير المحدود من القيادة لخدمة كتاب الله .. وزير الشؤون الإسلامية: 7 ملايين ريال للفائزين بجائزة الملك سلمان لحفظ القرآن    غزارة الدورة الشهرية (1)    الصحة: فيروس ووهان ليس جديداً ولا يشكل خطراً حالياً    بلدية وادي الدواسر تحتفي ب «يوم التأسيس»    جامعة الملك سعود توقع مذكرة تعاون مع مركز زراعة الأعضاء    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



كتاب للرسام عدلي رزق الله
نشر في الحياة يوم 01 - 02 - 2004

"الفن بداية أبداً. الفنان على طريق البداية حتى موته الجسدي. والوصول خدعة، لو اعتقدها الفنان كان في هذا الاعتقاد نهايته. الفنان خارج على القانون وخالق للقانون، فوضوي وملتزم في آن واحد! كيف؟ هذا هو سر جمال الفن".
هذه كلمات بداية كتاب الفنان المصري عدلي رزق الله الذي صدر حديثاً ضمن سلسلة "روائع السيرة الذاتية" التابعة ل"مكتبة الاسرة" بعنوان "الوصول الى البداية في الفن وفي الحياة". ويحتوي الكتاب على عشرين فصلاً ومقدمة، ومن عناوينه: "الرحيل، مع الادب والأدباء، اصدقاء العمر الجميل، الموت، وقفة مع الفن التشكيلي المصري، حكايات باريسية، العودة، الشعر والشعراء، وبدر الديب وادوار الخراط الذي قال عن عدلي رزق الله: "إنك ترسم ما أحلم بكتابته ولكن تلك امكانات التشكيل التي لا نستطيع منازلته فيها"، كلمات عن العائلة الفنية، وكتابات نقدية". ويتضمن الكتاب ايضاً لوحات من فن رزق الله.
وفي تقديمه كان "للكلمة" في حياتي دور لا يقل في الاهمية عن دور "الصورة". منذ الطفولة الباكرة تزاوجت الكلمة المكتوبة والصورة في تربية وجداني. اقبلتُ على تلقي الأدب المكتوب بنهم عارم لكنني خفتُ دائماً من اقتراف جريمة الكتابة. ألّفتُ قصصاً للأطفال وآثرت دائماً عدم كتابتها، رعباً وهلعاً من اقتراف الكتابة. كنت ارسم تلك الكتب وأترك لغيري - مخطئاً - محاولة صوغها كتابة. لم تنجح ابداً تلك الكتابة في إرضاء نفسي".


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.