قتل أربعة جنود تشاديين من قوات الأممالمتحدة لحفظ السلام، في انفجار سيارة مفخخة أمام معسكرهم في أغيلهوك شمال مالي، والمحاذية للحدود مع الجزائر. وندد قائد قوة الأممالمتحدة ألبرت كوندرز بهجوم «جبان وشائن»، مؤكداً أن «الاعتداء لن يثني القوة الأممية عن تنفيذ مهمة إعادة السلام والأمن إلى مالي». وكان الرئيس التشادي إدريس ديبي أرسل مطلع 2013، قوات إلى جانب فرنسا التي قادت التدخل العسكري الدولي في شمال مالي لطرد الإسلاميين المسلحين الذين احتلوه لأشهر في 2012.