أدان معالي الأمين العام لمنظمة التعاون الإسلامي الأستاذ إياد بن أمين مدني، بشدة الهجوم الإرهابي الشنيع الذي وقع في كابول مؤخرا ، وأودى بحياة 21 مدنياً على الأقل وخلف عشرات الجرحى . وأكد الأمين العام مجددا على أنه ما من سبب، أيا كان، يبرر قتل المدنيين أو جرحهم بهذه الطريقة بالغة القسوة ، مشددا على موقف منظمة التعاون الإسلامي الداعم لحكومة أفغانستان في مساعيها التي تبذلها لمكافحة الإرهاب والتطرف، ودعا السلطات الأفغانية إلى تقديم مرتكبي هذا العمل الإرهابي إلى العدالة.