من النصوص التي خص بها الشاعر الغائب الحاضر وليد عبدالله هذا النص التفعيلة ( ال غ ربة ) والذي ندعوكم لمشاركتنا قراءته حيث يقول .. البارحة .. أرْخَت جفون الليل شبّاك الوصال .. البارحة .. ذبلت على غصن الهوى كلمة " تعال " البارحة .. حاولت أكون الممكن ف..وقت المحال .. حاولت أغيّر من ظروف الوقت وأقدار الليال .. البارحة ..كان السؤال .. إلى متى واحنا كذا ؟.. كل ما نقرّب نبتعد !.. إلى متى وأحلامنا .. بين الحقيقة والخيال ؟.. إلى متى ؟.. مدري متى ؟.. لكن أملْنا ف.. الولي .. الليّ رفع روس الجبال .. إنّه يلملم شمْلنا .. وإنّه يحقّق حلْمنا .. آمين ..ياربّ الجلال .. آمين ..ياربّ الجلال