البارحة كل ما جفني لمس جفني أحس كن الغضا والشوك في اهدابي مافي هم يورقني وصادفني الا من العصر منتظر على بابي هذا السهر كثر ما هو متعب مسني أهون ولا أبقى كذا دايم على أعصابي لهمومي اللي على دربه تطرفني حتى تغنى يباسي فأخضر أعشابي ان قلت أبا أودعه قام يتخطفني لو أني أرخص له أول وآخر أحبابي تقرا تفاصيله الي في جسدي شفني مرة.. وتعرف بعد ما شفتني ما بي الحظ مدري متى مره يحالفني حلمي وحلمي ترى ماهوب مشعابي اخالف السهد والا انه يخالفني وانسى سهر جفني المبطي ومرقابي وأظن هذا السهر متورسل جفني اما تغديت به.. والا تعاشبي فهد المطلق