- واس - أصدرت وزارة الداخلية اليوم بيانا حول تنفيذ حكم القتل قصاصاً في أحد الجناة بمدينة الرياض ، وفيما يلي نص البيان . بيان من وزارة الداخلية : قال الله تعالى : ( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا كُتِبَ عَلَيْكُمُ الْقِصَاصُ فِي الْقَتْلَى ) ... الآية . وقال تعالى ( وَلَكُمْ فِي الْقِصَاصِ حَيَاةٌ يَا أُولِي الْأَلْبَابِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ ) . أقدم ماجد بن معدي بن سعد الدوسري على قتل محماس بن مثيب بن بتال آل عيسى الدوسري ، وذلك بإطلاق النار عليه من سلاح رشاش أدى لوفاته بسبب خلاف بينهما . وبفضل من الله تمكنت سلطات الأمن القبض على الجاني المذكور ، وأسفر التحقيق معه عن توجيه الاتهام إليه بارتكاب جريمته ، وبإحالته إلى المحكمة العامة صدر بحقه صك شرعي يقضي بثبوت ما نسب إليه شرعاً ، والحكم عليه بالقتل قصاصاً ، وتأجيل تنفيذه حتى ثبوت بلوغ ورشد القصار من ورثة المجني عليه ، ومطالبتهم مع بقية الورثة بإنفاذه . وصدق الحكم من محكمة التمييز ومن مجلس القضاء الأعلى بهيئته الدائمة ، ثم أُلحق بصك الحكم ثبوت بلوغ ورشد القصار من الورثة ، ومطالبتهم مع بقية الورثة باستيفاء القصاص من المدعى عليه ، وصدق ذلك من محكمة الاستئناف ومن المحكمة العليا ، وصدر أمر سام يقضي بإنفاذ ما تقرر شرعاً ، وصدق من مرجعه بحق الجاني المذكور . وقد تم تنفيذ حكم القتل قصاصاً بالجاني ماجد بن معدي بن سعد الدوسري اليوم الأثنين الموافق 12 / 1 / 1434ه بمدينة الرياض ، بمنطقة الرياض . كما أصدرت وزارة الداخلية اليوم بياناً حول تنفيذ حكم القتل قصاصاً في جانيين وفيما يلي نص البيان : بيان من وزارة الداخلية : قال الله تعالى : ( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ كُتِبَ عَلَيْكُمُ الْقِصَاصُ فِي الْقَتْلَى ) الآية . وقال تعالى : ( وَلَكُمْ فِي الْقِصَاصِ حَيَاةٌ يَا أُولِي الأَلْبَابِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ ) . أقدم كل من مبارك بن عويف بن نصيب الحارثي ، و عبيدالله بن نصيب بن مسعود الحارثي على قتل عايض بن زايد بن علي العضياني الحارثي ، وذلك بطعنه بسكين ؛ ومن ثم إطلاق النار عليه من مسدس أدى لوفاته بسبب خلاف بينهم ، وبفضل من الله تمكنت سلطات الأمن من القبض على الجانيين المذكورين ، وأسفر التحقيق معهما عن توجيه الاتهام إليهما بارتكاب جريمتهما ، وبإحالتهما إلى المحكمة العامة صدر بحقهما صك شرعي يقضي بثبوت ما نسب إليهما شرعاً ، والحكم عليهما بالقتل قصاصاً ، وتأجيل تنفيذه حتى ثبوت تكليف القصار واتفاقهم مع بقية الورثة على طلب تنفيذه. وصدّق الحكم من محكمة التمييز ومن مجلس القضاء الأعلى بهيئته الدائمة ، ثم ألحق بصك الحكم ثبوت بلوغ وتكليف القصار من الورثة ومطالبتهم مع بقية الورثة باستيفاء القصاص من المدعى عليهما ، وصدق ذلك من محكمة الاستئناف ومن المحكمة العليا ، وصدر أمر سام يقضي بإنفاذ ما تقرر شرعاً وصدق من مرجعه بحق الجانيين المذكورين